قال القرطبي في تفسيره (جـ 11 صـ 86) : الكتاب هو التوراة بلا خلاف، وأخْذُ يحيى له بقوة معناه: بجد واجتهاد وقيل : المراد العلم به وحفظه والعمل به.
والتوراة كانت كتاب الأحكام الذِي أخذ به كل من جاء بعد موسى من الأنبياء، حتى جاء عيسى فنزل عليه الإنجيل.
قال القرطبي في تفسيره (جـ 11 صـ 86) : الكتاب هو التوراة بلا خلاف، وأخْذُ يحيى له بقوة معناه: بجد واجتهاد وقيل : المراد العلم به وحفظه والعمل به.
والتوراة كانت كتاب الأحكام الذِي أخذ به كل من جاء بعد موسى من الأنبياء، حتى جاء عيسى فنزل عليه الإنجيل.