النسبة لأبي طالب فهذا من الإكرام الخاص لنبينا ﷺ والله تعالى بين “من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه” فيكون هذا من الإذن الذي أكرم الله به نبيه، ولأنه مشرك كما لا يخرج من النار لقوله تعالى:”إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك”، وهذه الكرامة لنبينا أثر عن موقف أبي طالب من شخص النبي عليه الصلاة والسلام والدفاع عنه وحبه له ونقول بهذه المناسبة إذا كان أبو طالب المشرك قد نفعه حبه لرسول الله فنرجو الله أن ينفعنا بحبه واتباعه ﷺ.
شفاعة النبي لأبي طالب
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
ما يحل للعاقد
دراسة متأنية بعيدًا عن الصورة الذهنية العادة السرية بين الطب والدين والمجتمع
حسن العشرة الزوجية
فضل الصوم في رجب وشعبان
الصلاة قبل الإسراء والمعراج
صلاة النبي بالأنبياء في الإسراء
هل الإسراء والمعراج بالروح أم بالجسد
من هدي الإسلام في العلاقة الجنسية بين الزوجين
المأثور من الذكر بعد صلاتي الفجر والمغرب
إلى متى يجوز الجمع والقصر
الأكثر قراءة