النسبة لأبي طالب فهذا من الإكرام الخاص لنبينا ﷺ والله تعالى بين “من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه” فيكون هذا من الإذن الذي أكرم الله به نبيه، ولأنه مشرك كما لا يخرج من النار لقوله تعالى:”إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك”، وهذه الكرامة لنبينا أثر عن موقف أبي طالب من شخص النبي عليه الصلاة والسلام والدفاع عنه وحبه له ونقول بهذه المناسبة إذا كان أبو طالب المشرك قد نفعه حبه لرسول الله فنرجو الله أن ينفعنا بحبه واتباعه ﷺ.
شفاعة النبي لأبي طالب
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
الثقة في نصر الله: الأمل والعمل طريق المؤمنين لتحقيق النصر الموعود
واجب المسلمين تجاه قطاع غزة
أجر الصابرين في الدنيا والآخرة
واجبات شرعية لنصرة القضية الفلسطينية
12 درسا وعبرة من الأزمات والمحن
صور الجنابة التي توجب الغسل
متى لا يقع الطلاق الثالث وما هو حكمه فى الدين الإسلامي
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فقهه وضوابطه
كراهية المرأة زوجها الأسباب والآثار والعلاج
حدود العلاقة بين الجنسين وضوابطها