لتفتحن القسطنطينية ولنعم الأمير أميرها، ولنعم الجيش ذلك الجيش” رواه الحاكم في المستدرك، ورمز له السيوطي بالصحة، وفي الحديث الآخر الذي فيه الملحمة وفتح القسطنطينية وهو حديث طويل وهو في الجامع الصغير، وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة، والوصل بالأفضلية يشمل الجيشين، الجيش الذي مع محمد الفاتح، والجيش الآخر الذي سيكون في آخر الزمان.
حديث فتح القسطنطينية
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
واجبات شرعية لنصرة القضية الفلسطينية
من أسماء الله الحسنى: الناصر – النصير
الدعاء على الظالم
شهر صفر وبدع الأربعاء الأخير
الثقة في نصر الله: الأمل والعمل طريق المؤمنين لتحقيق النصر الموعود
انصر أخاك ظالما أو مظلوما
الابتلاءات واستثمارها فإن مع العسر يسرا
أجر الصابرين في الدنيا والآخرة
أذكار الكرب والشدة
تسع عشرة علامة على حسن الخاتمة
الأكثر قراءة