الخمر والخنزير محرمان بالنسبة إلينا كمسلمين، أما غير المسلم فيمكنه أن يشرب الخمر أو يأكل لحم الخنزير، ولا يجوز لنا أن نتعرض له في ذلك. إلا أن قيامنا كمسلمين ببيع الخمر أو الخنزير إليهم لا يجوز لنا في ديننا؛لأن الله عز وجل الذي حرّم علينا شرب الخمر أو أكل لحم الخنزير، وحرّم علينا أيضاً بيعه وشراءه وكل أنواع التعامل فيه. وقد لعن رسول الله ﷺ في الخمرة عشرة أشخاص وهم: بائعها وشاريها وعاصرها ومعتصرها وحاملها والمحمولة إليه إلى آخره.. أي أنه لعن كل من يساعد على شرب الخمر، ومثل ذلك أكل لحم الخنزير، ومثل ذلك كل أنواع المحرمات الأخرى، فلا يجوز التعامل معها ولا المعاونة عليها.
بيع المسلم للخمر
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
الحكمة من تعظيم أيام العشر ذي الحجة
كيفية النهوض بالأمة وأحاديث آخر الزمان
سن الأضحية بين النص والاجتهاد
إفساد بني إسرائيل في الأرض..تفسيرات متعددة
9 سنن وآداب ينبغي مراعاتها عند ذبح الأضحية
تلازم الإيمان والأمل
أهل المضحي وتقليم الأظافر
أدعية تفريج الكروب
عدد الأشخاص الذين يشتركون في أضحية الإبل والبقر
معنى العبودية لله تعالى
الأكثر قراءة