لو كان المحلوف عليه طاعة فيجب الوفاء بها، ولو كان المحلوف عليه معصية فيجب الحنث فيها والكفارة؛ لقوله تعالى: “واحفظوا أيمانكم”.
والوقوع في اليمين نسيانا لا إثم فيه؛ لقوله ﷺ: “رُفع عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه”، وعليه فلا كفارة عليه.
الحنث بالكفارة
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
الإيمان وأثره في تحقيق النصر
من هدي الإسلام في العلاقة الجنسية بين الزوجين
المبشرات بانتصار الإسلام
حديث فراسة المؤمن
الله أكبر ..وأثرها في سلوك المسلمين
كيفية مراجعة المطلقة
نواقض الوضوء المتفق عليها
واجب المسلم تجاه السنة النبوية
صلاة قضاء الحاجة ودعائها: كما وردت في السنة النبوية
شرح أسماء الله الحسنى وفضلها
الأكثر قراءة