زوجي حصل على 500 سهم ورثها من والده المتوفى، وهو من المساهمين القدامى في البنك الربوي برأس مال قدره 25000 ريال، ووالده يجهل آنذاك لكبر سنه بكيفية التعامل مع البنوك في شراء الأسهم، كما أن زوجي يقف محتاراً رغم ظروفه المادية القاهرة والديون المتراكمة إلا أنه لا يود التصرف بقيمة الأسهم عند بيعها إلا بعد فتواكم الشرعية.
فضيلة الشيخ تستوقفنا بعض الدلالات في القرآن الكريم في سورة البقرة {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىَ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} [البقرة: 275]، ومعلوم أن الخلود في النار هو للكفار، كما في قوله تعالى: {وَاتَّقُواْ النَّارَ الَّتِي أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ } [آل عمران: 131]، فهل أصحاب الربا كالكافرين في نار جهنم خالدين فيها؟ وكيف حكم الله تعالى بالخلود مع أن الربا ليس كفرًا، وإنما هو ذنب وكبيرة من كبائر الذنوب؟
دخلت مع شخص في شراكة لشراء معدات للتجارة وقد علمت حاليا أنه حصل على المال من خلال قرض ربوي فهل يحق لي الخروج بمالي وأرباحي من الشراكة أم يعتبر المال خالطه الربا فصار حراما. أفيدوني جزاكم الله خيرا، وهل علي اثم في شراكتي هذه
ما حكم العمل في البنوك الربوية؟
ما حكم العمل في شركة تتعامل بالربا؟
السلام عليكم " بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم أما بعد: فلا شك أن الربا حرام قليله وكثيره ، قال تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وذروا ما بقي من الربا إن كنتم مؤمنين) .البقرة. وقال صلى الله عليه وسلم الربا ثلاثة وسبعون باباً أيسرها مثل أن ينكح الرجل أمه". اخوتي انا فى حيرة من امري قبل سنة او اكثر صرحت الدولة فى ليبيا على منح قروض سكنية للشباب من ميزانية الدولة بدون ربا على ان تتم المعاملات عن طريق المصارف العقارية فاشترطت المصارف ان تاخذ نسبة مقطوعة اثنان فى المئة خدمات عن مهندسين و اداريين على اساس القرض اربعين الف و المصرف مباشرة ياخذ مبلغ لا يزيد عن الف دينار و يتم تسليم المواطن تسعة و ثلاثون الف . و كثير من ا لمشايخ افتوا على اساس انه قرض غير ربوي . و لكن المشكلة ظهرت الآن و هى أن المصارف اخذت مبلغ مقطوع ثلاثة الآف دينار أي نسبة سبعة و نصف فى المئة هل اصبح القرض ربوي بعد هذه الزيادة و ماذا افعل الان لانى اخذت القرض و بنيت مسكن مع العلم ان اموال القروض لا تخص المصارف و انما هى اموال الدولة و اودعت فى هذه المصارف لكي ىتشرف على البناء و منح القروض ارشدوني وفقكم الله
السلام عليكم:- كنت قد سألت حضرتكم عن الفوائد التي تخرج من وضع الاموال في بنك غير إسلامي هل يجوز ان أخذها واصرفها في شراءالمحروقات من بنزين وكاز وسولار؟ اي احرقها حتى لا اصرفها على اولادي علما بأن زوجي لايعمل ومريض ولدي ثلاثة اولاد ونحن نستحق الصدقه. افيدوني افادكم الله
سيدي الفاضل، السلام عليكم، اعلم انك ستقول (حرام)، لا يجوز، ربا ، اصبر، ابحث عن مصدر آخر حلال، و توكل على الله و غيرها، لكنني حقيقا استنفذت جميع بل جميع و جميع و جميع السبل للحصول على مصدر تمويل لمشاريعي مبنيا على شريعة الله.. الموضوع يتعلق بالاقتراض من البنوك. في واقع الحال أنني أعمل بوظيفة مرموقة و دخل جيد و الحمد لله، بيد انني لدى عدد من المشاريع التي اود تنفيذها، لكنني لا أجد الممول الحلال، قصدت العديد من الاصدقاء بدون جدوى، ما يقهرني و يزيد في غضبي و أنا أكتب لكم، أن العديد من البنوك (التي تسمى ربوية) تعرض علي مبالغ ضخمة جدا للتمويل تصل في حدها الى 150000 دولار بطرق سداد ميسرو و مسهلة، لكن المشلكة كما تعلمون هو (الفائدة = الربا)، يعني و الله اكاد انفجر و انا اكتب، و لو وعي الجهاز صرختى لسقط مغميا عليه. قمت بالبحث عن بعض الفتاوي على الانترنت لعلي أجد شيخا يفتي بحل ذلك (و اكيد لن أجده عندكم)، زرت العديد من المواقع الاسلامية المشهورة و غيرها، بل قرأت عشرات الفتاوي عن معظم المشايخ و المجامع الفقهية، بل و رحت أدرس فتوي الشيخ الطنطاوي المعهودة و درست آراء من عارضه، بالمحصلة لم اهتدي الى شيئ. سؤالي البسيط: ما العمل أمام جميع هذه المغريات؟ ريح لي بالي، ريح الله بالك. و شكرا
حكم التجارة في الأسهم؟
لدي أموال كثيرة ولا يوجد بنك إسلامي في بلدي، ولا أستطيع أن أحفظ هذه المبالغ في البيت، فوضعتها في بنك ربوي حفاظا عليها من السرقة وأنا أتخلص مما يترتب عليها من الربا، لكن تبين لي أنّ نسبة الربا تزداد بل تتضاعف بناءً على المدّة الزمنية للعقد الموقع مع البنك، والذي بموجبه لا يتمّ سحب أيّ من هذه الأموال خلال فترة العقد الموقع، فهل يجوز لي توقيع عقد مع البنك بمدّة زمنية معينة ليتمّ بموجبها زيادة نسبة الربا، والهدف هو إرساله للأهل في فلسطين؟ أو تقديمها للمحتاجين؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لدي مبلغ من المال، مودع في أحد البنوك الربوية، ولكني نويت ـ إن شاء الله ـ أن أتخلص من الفائدة في وجوه الخير، فهل يجوز لي إعطاء إخواني البالغين (طلبة جامعيين) مبلغ الفائدة، مع العلم أن لديهم معاشا لوالدي، كما أن لديهم عائدا شهريا بسيطا، نتيجة مبلغ أودعه لهم والدي في البنك قبل وفاته؟ وإذا كان الجواب: لا، فهل يجوز إعطاء المبلغ لأحد أصدقائي لمساعدته على الزواج؟ وإذا كان الجواب أيضا: لا، فما هو الأفضل: الترك للتخلص من هذا المبلغ إرضاء لله سبحانه وتعالى؟ شكرا لكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
ما حكم من يريد أخذ قرض من البنك للبدء بمشروع معيّن خاصّة أنّه لا يوجد مع الشخص رأسمال ولا مع أهله. ومن الصعب طلب مبلغ من أيّ شخص خاصّة في ظلّ الأجواء الاقتصادية الخانقة.
ما تعريف السندات المالية ؟ وما أنواعها؟وما حكم التعامل بها في ميزان الشرع ؟وإن كانت غير جائزة فكيف يفعل من تورط في هذه المعاملة دون أن يعرف حكمها ؟
المشكلة باختصـار شديد حتى لا أطيل عليكم هي: إنني أردت أن أقوم بعمل مشروع صغير، ولكني لا أملك المال الكافي لبدء المشروع؛ فقمت بأخذ قرض من البنك مقداره 10000جنيه مصري فقط لا غير بفائدة 12% وذلك بعد أن حاولت الاستدانة من أصدقائي ومعارفي ولكن دون جدوى، حتى والدي -وهو يملك هذا المبلغ- رفض إعطائي المبلغ.. فهل ما فعلته حلال أم حرام، لأنني شاب مسلم أخـاف الله؟ ولكم جزيل الشكر.
احتجت إلى مبلغ من المال، ولم أجد مَن يُقْرِضُني، فاشتريت ثلاجة بالتقسيط من تاجر، ثم بعتها نقدًا، وحَصُلْتُ على المبلغ الذي أنا في حاجة إليه. فهل هذا البيع جائز؟
أريد شراء سيارة بنظام التقسيط، مع الزيادة في الثمن، فهل يجوز الشراء عن طريق البنك أو عن طريق أي شركة بنظام الفائدة؟ وفي حالة أن يكون هذا ليس حلالا، فمتى يكون نظام الشراء بالتقسيط حلالا؟
بسم الله الرحمن الرحيم، أمتلك بعض الشهادات البنكية الادخارية التي تدر لي دخلا شهريا وأقرضت منها مبلغ عشرة آلاف جنيه مساعدة لصديق في إقامة مشروع تجارى، واستمر المبلغ عنده لمدة عامين ثم أعاده إليَّ ومعه مبلغ إضافي، قال لي بأنه عائد لهذه الفترة التي اقترضتها منك، كما كان سيمنحك البنك بالضبط، فهل أقبل هذا المبلغ منه؟ هو يصر أن ذلك مقابل المبلغ الذي كنت أتقاضى منه العائد لمعيشتي، وأنا أرفض؛ فما هو الصواب جزاكم الله خيرا.
هل يجوز التعامل بموضوع بيع الأقساط؟ وكذلك يرجى توضيح بيع المرابحة.
من بعد التحية والسلام.. أعمل في مجال الكمبيوتر في اختصاص تشغيل الأنظمة والشبكات. والسؤال الأول: هل يجوز العمل في البنوك في قسم الكمبيوتر، السؤال الثاني: هل يجوز العمل في شركة لكن هذه الشركة لها عقود صيانة مع شركات أخرى، والتالي قد تكون شركات أو بنوكًا، وبالتالي سيكون عملي في المشاريع التابعة لهذه الشركة، وجزاكم الله كل خير.
رجل يُقيم مع والديه، ويدفع لهما يوميًّا مبلغًا من المال نظير مأكله ومشربه، ثم علِم أخيرًا أنهما يتعاملانِ بالربا، فهل يستمر معهما أو يتركهما؟
تزوجت ولم أستطع تسديد أموال الناس؛ فلجأت إلى البنوك لسد مطالب الدائنين.. فهل آثم على ذلك؟ وماذا أفعل ليغفر لي ربي أخذي من البنك؟
أردت أن أستبدل ذهبي القديم بالجديد، بدفع فرق المبلغ فقط لدى البائع، حيث قيل لي إنه يجب البيع أولاً والحصول على ثمنه ومن ثم شراء الذهب الجديد.. فما الحكم؟
نحن نوفِّر جُزءًا من راتبنا بالدولار في بنك أجنبي ولا نقصد بذلك إلا حفظَ رواتبنا من التآكُّل، لكن البنك يعمل لدى البنوك الأوروبيّة والأمريكية بالمبالغ التي نوفِّرها وبغيرها، وفي نظير ذلك يُعطينا أرباحًا بنسبة غير محدّدة، فهل هذه الأرباح حلال أم حرام؟
السلام عليكم ورحمة الله فضيلة الدكتور علي حفظه الله سؤالى عن صحة الكلام التالى والذى قرأته فى بحث لأستاذ اقتصاد (المصرف التقليدى يتعامل بالنقود والقروض ولا يتعامل بالسلع فإذا أراد المصرف الإسلامى أن يتعامل بالسلع والبيوع المؤجلة فهذا يخرجه عن نطاق العمل المصرفى ويصبح تاجر سلع لأن المصرف بالمعنى الإصطلاحى هو وليد الفائدة ومن الصعب أسلمته). وهل لفضيلتكم إطلاع على أرض الواقع من خلال رئاسة هيئة رقابة شرعية لأحد المصارف الإسلامية أو عضويتها ؟ وجزاكم الله خيرا
ما حكم برمجة وتسويق برامج مصرفية يكون احتساب الفوائد جزءًاً منها؟
احد الاصدقاء الملتزمين يعيش في امريكا, يدفع اجرة شهرية لمنزل تفوق ما قد يدفعه بحال استدانته من شركات التمويل بالفائدة لشراء منزل. يرغب بالتاكد من ان التعامل مع تلك الشركات حلال ام حرام, علما بانه يقيم هناك منذ فترة 22عاما. السؤال الثاني: اعمل كوسيط تجاري (وكيل بالعمولة) حيث اعمل على توفير عروض اسعار عن طريق شركات اجنبية الى التجار مقابل نسبة عمولة معينة, ارغب بالحصول على ردود بخصوص الحالات التالية: ا) احد العملاء, اتفقت معه على توفيري له افضل الاسعار واعلامه بها مقابل حصولي منه على العمولة. وهذا ما نقوم به. لكن احدى الشركات وبعد ان تم الشحن للبضاعة, ارسلت لنا بعمولة اضافية . فهل نبلغ العميل بورود هذه العمولة وهي مكافئة من الشركة وبحال طلبه لها نرسلها له ام نعتبرها كمكافئة لنا ولانعلم العميل بها. علما بان شعوري بان هذه العمولة الاضافية هي لتشعرني الشركة بانها مهتمه بي وتريد مني ان ابقي العميل لديها دون ان اعرض عليه اسعار من شركات اخرى وهذا لانعمله وما زلنا نبحث عن افضل الاسعار للتاجر ونعرضها عليه كذلك ما زلنا نتعامل مع نفس الشركة بحال سعرها كان منافسا وهي ما زالت ترسل لنا تلك العمولة الاضافية. علما بانني اذا ابلغت العميل بتلك المكافئة الاضافية لن يتوانا عن طلبها لتحول لحسابه؟ الحالة الثانية: ببعض الاحيان نستطيع وبمجهودنا وعلاقاتنا الحصول على اسعار تفضيلية من الشركات, وهي اقل بنسبة كبيرة من اسعار السوق المعروضة لنفس الاصناف. هل بامكاننا عرضها على العملاء دون تحديد نسبة عمولة وباسعار السوق, والاحتفاظ بفرق السعر الموجود. علما باننا معروفون لدى العملاء كوكلاء بالعمولة وليسوا تجاراً ؟