العلاج الجيني يدخل في إطار الهندسة الوراثية، وقد أجازت بعض المجامع الفقهية الاستفادة من علم الهندسة الوراثية في الوقاية من المرض او علاجه او تخفيف ضره، بشرط ان لا يترتب على ذلك ضرر اكبر. (قرار مجلس المجمع الفقهي الاسلامي لرابطة العالم الإسلامي الدورة 15 مكة المكرمة رجب 1419).
ولم تتعرض هذه القرارات او الفتاوى للعلاج الجيني بالخلايا الجنسية أو الخلايا الجسدية، لكن القاعدة العامة انه إذا تعين العلاج بالجينات الجنسية جاز ذلك من باب الضرورة.