يقول الدكتور السيد صقر رحمه الله تعالى:
لا خلاف في صحة صيام الحامل، إنما يكون لها الرخصة في الفطر في رمضان إذا كان الصوم يضر بها أو بجنينها، فلها أن تقضي ، بل يستحب لها التعجيل بالقضاء ما لم يكن الصوم يضر بها أو بالجنين، وترجع في ذلك إلى رأي الأطباء.
فإذا كان الصوم فيه ضرر بها أو بالجنين فلها تأخير القضاء ، حتى لو وصل الأمر أن تقضي بعد رمضان.