أولاً : يحكم بانفصال المرأة في شرعنا بمجرد دخولها الإسلام ولا تعود إلى زوجها الأول إلا إذا أسلم في أثناء عدتها وعدتها كما قال تعالى { والمطلقات يتربصن بأنفسهن ثلاثة قروء } والقرء هو: الحيض أو الطهر فالعدة ثلاث حيضات أو ثلاثة أطهار فإن انتهت العدة فلها الحق في الزواج بمن شاءت من المسلمين .
ولابد أن تتزوج بولي لقول النبي ﷺ ( لا نكاح إلا بولي ) ووليها ممن لا ولي لها رجل من عامة المسلمين وهذا شرط عند جمهور الفقهاء ولكن الزواج صحيح إن شاء الله على مذهب السادة الحنفية .
ثانياً : توثيق العقد في المحاكم لا يؤثر في صحة العقد على الإطلاق ولم يشترطه أحد من الفقهاء.
زواج المرأة بعد إسلامها
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
الحكمة من تعظيم أيام العشر ذي الحجة
كيفية النهوض بالأمة وأحاديث آخر الزمان
سن الأضحية بين النص والاجتهاد
إفساد بني إسرائيل في الأرض..تفسيرات متعددة
9 سنن وآداب ينبغي مراعاتها عند ذبح الأضحية
تلازم الإيمان والأمل
أهل المضحي وتقليم الأظافر
أدعية تفريج الكروب
عدد الأشخاص الذين يشتركون في أضحية الإبل والبقر
معنى العبودية لله تعالى
الأكثر قراءة