صلة الرحم يجب أن تكون في العيد وغيره، لكنها في العيد ألزم؛ لأن النبي ﷺ حث على صلة الأرحام في هذه الأيام العظيمة خاصة العيدين لما فيهما من إدخال السرور على ذوي الأرحام، وليعلم المسلم أن الرحم معلقة بالعرش تنادي ربها أن هذا مكان العائذ بك من القطيعة فناداها الله تعالى ألا يرضيك أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك؟
وصلة الرحم أيضا تُطيل في الأجل وتزيد في الرزق كما أخبرنا المصطفى ﷺ، إذن هي مطلوبة في كل الأيام، ولكنها في العيدين تكون ألزم.
صلة الأقارب في العيد
اقرأ المزيد في سلسلة: "أحكام العيد"
- من هدي النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ في العيد
- إظهار الفرح والسرور في أيام العيد
- الصيام في بلد والعيد في بلد آخر
- الجماعة في صلاة العيد وحكم قضائها
- فضل إحياء ليلة العيد
- مدى أفضلية صلاة العيد في الخلاء
- صوم يوم العيد
- خروج الحائض لصلاة العيد
- التتابع في صيام الكفارة أثناء العيد
- توزيع الأضحيه بعد العيد بشهر
- صلة الأقارب في العيد
- الإسراف المنهي عنه في العيد
- إظهار الفرح في العيد
- تكبيرات العيدين حكمها وكيفيتها
- حكم زيارة القبور أيام العيد
- اللعب واللهو أيام العيد
- حكمة التزين في العيدين
- سنة صلاة العيد
- هل يجوز افتتاح خطبة العيدين بالتكبير
- الاختلاف في مطلع أول أيام العيد
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
الأكثر قراءة