صلة الرحم يجب أن تكون في العيد وغيره، لكنها في العيد ألزم؛ لأن النبي حث على صلة الأرحام في هذه الأيام العظيمة خاصة العيدين لما فيهما من إدخال السرور على ذوي الأرحام، وليعلم المسلم أن الرحم معلقة بالعرش تنادي ربها أن هذا مكان العائذ بك من القطيعة فناداها الله تعالى ألا يرضيك أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك؟
وصلة الرحم أيضا تُطيل في الأجل وتزيد في الرزق كما أخبرنا المصطفى ، إذن هي مطلوبة في كل الأيام، ولكنها في العيدين تكون ألزم.