الأولى ترك الخلوة في السيارة حتى لا تحدث الألفة بينهما ثم يحدث ما لا يحمد عقباه بعد ذلك، أما إن كان أكثر من رجل وإمرأة في السيارة، فلا مانع من هذا.
أما إن كان الطريق قليل المارة، وكانت الريبة أقرب من الاطمئنان فيحرم.
الأولى ترك الخلوة في السيارة حتى لا تحدث الألفة بينهما ثم يحدث ما لا يحمد عقباه بعد ذلك، أما إن كان أكثر من رجل وإمرأة في السيارة، فلا مانع من هذا.
أما إن كان الطريق قليل المارة، وكانت الريبة أقرب من الاطمئنان فيحرم.