إذا رفع الإنسان يديه من أجل أن يركع ثم رفع من الركوع فالأصل أن تظل اليدان في الجانبين، والقول المستحدث بأن اليدين توضعان على الصدر عند الرفع من الركوع قول لا دليل عليه مطلقًا، بل هذا العمل يشبه العبث الذي لا يليق بالصلاة لأن الذي يقول سمع الله لمن حمده قد لا يقف أكثر من قوله ربنا ولك الحمد فإذا رفع يديه ووضعهما على صدره ثم أنزلهما مرة أخرى كان ذلك شبه العبث.
حكم وضع اليدين بعد الرفع من الركوع
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
واجبات شرعية لنصرة القضية الفلسطينية
من أسماء الله الحسنى: الناصر – النصير
الدعاء على الظالم
الثقة في نصر الله: الأمل والعمل طريق المؤمنين لتحقيق النصر الموعود
انصر أخاك ظالما أو مظلوما
الابتلاءات واستثمارها فإن مع العسر يسرا
أجر الصابرين في الدنيا والآخرة
أذكار الكرب والشدة
تسع عشرة علامة على حسن الخاتمة
كيفية الاستخارة ووقتها
الأكثر قراءة