من المعلوم أن السيدة مريم عندما كانت حاملاً، قال الله عز وجل لها: “وهزي إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطبًا جنيًا”، فإن سيدنا عيسى (عليه السلام) أراد أن يذكرها بفضل الرطب أو التمر، وأنه كان بها رحمة، وأنه أزال آلامها وأوجاعها؛ ولهذا فإننا نرى أطباء العصر الحديث يقررون أن أكل التمر يشفي الإنسان في كثير من الأمور، فهو يهدئ النفس، ويجعل الإنسان يتخلق بالصبر، ويجعله أيضًا يفوِّض أمره إلى الله عز وجل؛ لهذا كان سيدنا عيسى (عليه السلام) يأمر أمه بأكله لما في ذلك من أثر طيب لحياة الإنسان.
طلب عيسى عليه السلام من أمه أكل البلح
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
الإيمان وأثره في تحقيق النصر
شرح أسماء الله الحسنى وفضلها
من هدي الإسلام في العلاقة الجنسية بين الزوجين
نواقض الوضوء المتفق عليها
واجب المسلم تجاه السنة النبوية
الله أكبر ..وأثرها في سلوك المسلمين
المبشرات بانتصار الإسلام
صلاة قضاء الحاجة ودعائها: كما وردت في السنة النبوية
حديث فراسة المؤمن
المأثور من الذكر بعد صلاتي الفجر والمغرب
الأكثر قراءة