تضييع صلاة الفجر في يوم ما، ليس معناه عدم رضا الله سبحانه وتعالى عن الإنسان في هذا اليوم، فلا يوجد في الإسلام لعنة تنسحب على بقية الأفعال، وإنما: “لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت”؛ فمن ترك صلاة الفجر فهو آثم، وهذا لا يعني أن الله غير راضٍ على هذا الإنسان طوال اليوم؛ لأن الله عز وجل قال: “إن الذين اتقوا إذا مَسَّهُم طائف من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون”، فكيف يغضب الله على من تذكر أنه قصر فتلافى التقصير؟!، والرسول (ﷺ) يقول: “وأَتْبِعِ السيئة الحسنة تَمْحُها.
حكم تضيع صلاة الغجر
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
ما يحل للعاقد
دراسة متأنية بعيدًا عن الصورة الذهنية العادة السرية بين الطب والدين والمجتمع
حسن العشرة الزوجية
فضل الصوم في رجب وشعبان
الصلاة قبل الإسراء والمعراج
صلاة النبي بالأنبياء في الإسراء
هل الإسراء والمعراج بالروح أم بالجسد
من هدي الإسلام في العلاقة الجنسية بين الزوجين
المأثور من الذكر بعد صلاتي الفجر والمغرب
إلى متى يجوز الجمع والقصر
الأكثر قراءة