الفطر عمدا بغير عذر في رمضان من الكبائر التي لا تغفر إلا بالتوبة، وإن كان الفطر بالجماع وجب القضاء والتوبة مع الكفارة، لقول النبي -- : “من جامع في نهار رمضان فعليه ما على المظاهر) وهو: عتق رقبة، فإن لم يجد فصيام شهرين متتابعين، فإن لم يستطع فإطعام ستين مسكينا. كما ورد في أول سورة المجادلة.
وإذا كان الفطر بغير الجماع كالاستمناء مثلا أو الأكل أو الشرب وجبت التوبة مع القضاء.