الاستغلال في كل شيء محرم ، واستغلال العبادات أكبر حرمة عند الله -سبحانه وتعالى- ، ولكنه مع ذلك لا يعتبر صدًّا ومنعاً يجيز للإنسان ترك الحج بسببه ، والإثم على من استغل هذه الظروف .
فمن كان لديه القدرة البدنية والمادية فالواجب عليه أن يؤدي الفريضة ولا يكون الغلاء سببا لترك الحج أو تأجيل الحج فأجره عند الله كبير.