فيما يتعلق بما يستشعره الإنسان من لذة وهو في النوم، فلا توجب عليه الغسل، إذا استيقظ، إلا إذا وجد أثرا، وإذا لم يجد أثرا، فيكفيه الوضوء، لأن الرسول (ﷺ) قال: “الماء من الماء”، فالمقصود بالماء الثاني هو الماء الذي يكون منه الولد، وهو المني، والماء الأول هو الاغتسال، وما دام لم تجد أثرا، فلا غسل عليه.
الغسل من الاحتلام
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
الإيمان وأثره في تحقيق النصر
من هدي الإسلام في العلاقة الجنسية بين الزوجين
المبشرات بانتصار الإسلام
حديث فراسة المؤمن
الله أكبر ..وأثرها في سلوك المسلمين
كيفية مراجعة المطلقة
نواقض الوضوء المتفق عليها
واجب المسلم تجاه السنة النبوية
صلاة قضاء الحاجة ودعائها: كما وردت في السنة النبوية
شرح أسماء الله الحسنى وفضلها
الأكثر قراءة