يقول ابن مسعود : (قمت من جوف الليل وأنا مع الرسول -ﷺ- في غزوة تبوك، فرأيت شعلة من نار في ناحية العسكر فاتبعتها أنظر إليها، فإذا رسول الله وأبو بكر وعمر، وإذا عبد الله ذو البجادين المزني قد مات، وإذا هم قد حفروا له، ورسول الله -ﷺ- في حفرته وأبو بكر وعمر يدلِّيَانه إليه، والرسول يقول : أدنيا إليّ أخاكما… فدلياه إليه، فلما هيأه للحده قال : “اللهم إني أمسيت عنه راضيا فارض عنه…”.
الصحابي الذي قال عنه الرسول اللهم إني أمسيت عنه راضيا فارض عنه
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
كيفية الاستخارة ووقتها
الاحتفال بذكرى الهجرة النبوية والمناسبات الإسلامية
المعجزات الحسية في الهجرة النبوية
تاريخ الهجرة النبوية
آيات السكينة ومشروعية قراءتها لجلب الطمأنينة
موقف الإسلام من العلم … حقائق وأباطيل
نفقة الأولاد بعد طلاق أمهم
8 مسئوليات على الزوج تجاه زوجته
الثقة في نصر الله: الأمل والعمل طريق المؤمنين لتحقيق النصر الموعود
انصر أخاك ظالما أو مظلوما
الأكثر قراءة