إذا حدثت ضرورة في الصلاة كأن كان مأمومًا وحيدًا للإمام، ثم جاء مصلٍّ آخر فإن له أن يتأخر خطوتين أو ثلاثًا، وهذا يسمى في الشرع العمل القليل، وهو جائز، وكذلك لو كانت امرأة ومعها طفل وانكفأ مثلاً على وجهه فعليها أن تتحرك لتصلح شأنه، ومثل هذه الأشياء يجوز فيها الحركة.
وكان بعض الصحابة يتأخرون عن حضور الجماعة مع رسول الله ﷺ، فإذا دخلوا المسجد وقد ركع النبي ﷺ سارعوا بالركوع ثم مشوا وهم راكعون حتى يصلوا إلى الصفوف مع الجماعة، فنهاهم النبي ﷺ عن ذلك، وقال لهم: “ما أدركتم فصلوا، وما فاتكم فأتموا” فيجوز مثل هذه الأشياء للضرورة في الصلاة.
الحركة في الصلاة
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
هل امتناع الزوج عن زوجته يوجب اللعن
تلازم الإيمان والأمل
أحكام أعياد الميلاد
فوائد البنوك عند القرضاوي والغزالي والشعراوي
من أسماء الله الحسنى: الرزاق – الرازق
كرامات الأولياء وزيارة قبور الموتى
مشكلة التسول وكيف عالجها الإسلام
الإيمان وأثره في تحقيق النصر
من هدي الإسلام في العلاقة الجنسية بين الزوجين
المبشرات بانتصار الإسلام
الأكثر قراءة