لا يجوز إتيان السحرة حتى ولو كان ذلك لفك السحر، قال رسول الله ﷺ: “من أتى كاهنًأ فصدقه فقد كفر بما أنزل على محمد” (ﷺ)، ويجوز فك السحر بالسحر بشرط ألا يأتيه ساحر، وهذا يسمى عند الفقهاء بالنشرة والنشرة جائزة، وهناك بعض الناس يتخذ إجراءات السحر لفك السحر وليس بساحر، فترى ملامح الصلاح عليه، وإنما يفعل ذلك تطبيقًاً لقول النبي ﷺ: “من استطاع أن ينفع أخاه بشيء فليفعل”، وبناء على قوله تعالى: “ولا يفلح الساحر حيث أتى” وبناء على قوله تعالى: “إن كيد الشيطان كان ضعيفًا”، وبناء على أن النبي ﷺ قد فك سحر لبيد بن الأعصم اليهودي لعنة الله عليه الذي أُلْقِى في بئر ذراوان ، وذلك بقراءة المعوذتين.
كيف نتعامل مع المسحور
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
الإيمان وأثره في تحقيق النصر
من هدي الإسلام في العلاقة الجنسية بين الزوجين
المبشرات بانتصار الإسلام
حديث فراسة المؤمن
الله أكبر ..وأثرها في سلوك المسلمين
كيفية مراجعة المطلقة
نواقض الوضوء المتفق عليها
واجب المسلم تجاه السنة النبوية
صلاة قضاء الحاجة ودعائها: كما وردت في السنة النبوية
شرح أسماء الله الحسنى وفضلها
الأكثر قراءة