بداية نذكر كل مسلم بأن رزق الله الذي كتبه له لن يزيد بوسيلة محرمة؛ فليستجلب رزق الله بما أباح الله، وقد قال النبي : “لن تموت نفس حتى تستوفي رزقها وأجلها” وقد عد النبي : ” والربا من أكبر الكبائر”، وقال الإمام مالك: “ما أعلن الله الحرب على فاعل معصية كما أعلنها على آكل الربا” في آخر سورة البقرة.

واعلم أخي المسلم أنه من ترك شيئا لله أبدله الله خيرا منه.

ولكن من وقع في هذا فنرجو الإقلاع عن الربا، والتوبة والندم وعدم الرجوع لمثل ذلك.