لا بأس أن تتحدث الفتاة مع شاب أجنبي عنها في غير معصية الخالق، لكن بشرط أن يكون هناك مَحْرَم موجود حالة هذه المحادثة حتى ولو كان هذا في التليفون، أو على الإنترنت؛ لأن عدم وجود المحرم إنما هو مثل الخلوة، ولا تجوز الخلوة إلا بمحرم.