جاء في (حاشية) الشيخ: عبد الله الشرقاوي على شرح التحرير للشيخ: زكريا الأنصاري في فقه الشافعية عند قوله: سمع الله لمن حمده، جاء ما نصه:
والحكمة في مشروعية ذلك أن الصديق رضي الله تعالى عنه لم تفته صلاة خلف رسول الله (ﷺ ) قط. فجاء يوم في وقت صلاة العصر وظن أنه فاتته معه، فاغتم لذلك، وهرول وكان ذلك قبل النهي عن الهرولة لها، ودخل المسجد فوجده (ﷺ ) مكبرا في الركوع فقال: الحمد لله، وكبر خلفه (ﷺ ) أي: كبر أبو بكر خلف الرسول (عليه الصلاة والسلام) فنزل جبريل والنبي (ﷺ ) في الركوع فقال: يا محمد سمع الله لمن حمده، فقل: سمع الله لمن حمده، فقالها عند الرفع من الركوع، وكان قبل ذلك يركع بالتكبير، ويرفع بالتكبير، فصارت سنة من ذلك الوقت ببركة أبي بكر (رضي الله عنه).
هذا ما جاء في هذا الكتاب، ولم يذكر مرجعا لما قاله، ولم نعثر على حديث صحيح في ذلك.
لماذا عند الرفع من الركوع نقول: سمع الله لمن حمده
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
الإيمان وأثره في تحقيق النصر
من هدي الإسلام في العلاقة الجنسية بين الزوجين
المبشرات بانتصار الإسلام
حديث فراسة المؤمن
الله أكبر ..وأثرها في سلوك المسلمين
كيفية مراجعة المطلقة
نواقض الوضوء المتفق عليها
واجب المسلم تجاه السنة النبوية
صلاة قضاء الحاجة ودعائها: كما وردت في السنة النبوية
شرح أسماء الله الحسنى وفضلها
الأكثر قراءة