[1] (رب أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك).

[2] (اللهم إني أسألك عيشة نقية، وميتة سوية، ومرداً غير مخز ولا فاضح).

[3] (ربِّ اجعلني صبوراً، واجعلني شكوراً، واجعلني في عيني صغيراً، وفي أعين الناس كبيراً).

[4] (اللهم بعلمك الغيب وقدرتك على الخلق: أحيني ما علمت الحياة خيرًا لي، وتوفني إذا علمت الوفاة خيرًا لي. اللهم وأسألك خشيتك في الغيب والشهادة، وأسألك كلمة الحق في الرضا والغضب، وأسألك القصد في الفقر والغنى، وأسألك نعيمًا لا ينفد، وأسألك قرة عينٍ لا تنقطع، وأسألك الرضا بعد القضاء، وأسألك برد العيش بعد الموت، وأسألك لذة النظر إلى وجهك، والشوق إلى لقائك في غير ضراء مضرة، ولا فتنةٍ مضلة. اللهم زينا بزينة الإيمان، واجعلنا هداة مهتدين).

[5] (اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الطَّاهِرِ الطَّيِّبِ الْمُبَارَكِ الأَحَبِّ إِلَيْكَ، الَّذِي إِذَا دُعِيتَ بِهِ أَجَبْتَ، وَإِذَا سُئِلْتَ بِهِ أَعْطَيْتَ، وَإِذَا اسْتُرْحِمْتَ بِهِ رَحِمْتَ، وَإِذَا اسْتُفْرِجْتَ بِهِ فَرَّجْتَ).

أن تؤتيني أفضل ما آتيت عبادك الصالحين، وتجعلني عند الفزع الأكبر من الآمنين، وعند عري الناس من أول المكسيين، وعلى الصراط من العابرين السابقين، كالبرق أو كمر الطرف بفضلك ورحمتك يا أرحم الراحمين، وإلى وجهك الكريم من الناظرين.


[1] رواه النسائي في السهو (1303)، وفي السنن الكبرى له (2/80) عن معاذ بن جبل رضي الله عنه. وصححه الألباني في المشكاة (949).

[2] رواه الحاكم (1/725)، والطبراني في الكبير (13/438)، من حديث عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما. قال الهيثمي في مجمع الزوائد (10/179(: إسناد الطبراني جيد.

[3] رواه البزار في مسنده (10/315) عن بريدة رضي الله عنه. قال الهيثمي: فيه عقبة بن عبد الله الأصم، وهو ضعيف، وحسن البزار حديثه.

[4] رواه النسائي في السهو (1305)، وفي السنن الكبرى له (2/81) من عطاء بن السائب عن أبيه رضي الله عنه، وصححه الألباني.

[5] هذا الدعاء جزء متمم لدعاء عائشة المتقدم في رقم (70)، رواه ابن ماجه في الدعاء (3859).