يجب على الإمام والمأموم جميعًاً قراءة الفاتحة لأنها ركن من أركان الصلاة، قال رسول الله ﷺ: “لا صلاة إلا بفاتحة الكتاب”، والنكرة في سياق النفي تعم، فكلمة صلاة نكرة وقعت بعد نفي فتشمل كل صلاة، ومن لم يدرك قراءة الفاتحة خلف الإمام وجبت عليه قراءتها حتى ولو تأخر عن متابعة الإمام في الركوع ثم يلحق به، أما لو دخل الصلاة فوجد الإمام راكعًاً فإنه يركع معه، ويتحمل الإمام في هذه الحالة فقط الفاتحة عن المأموم.
حكم قراءة الفاتحة للمأموم في الصلاة الجهرية
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
هل امتناع الزوج عن زوجته يوجب اللعن
تلازم الإيمان والأمل
أحكام أعياد الميلاد
فوائد البنوك عند القرضاوي والغزالي والشعراوي
من أسماء الله الحسنى: الرزاق – الرازق
كرامات الأولياء وزيارة قبور الموتى
مشكلة التسول وكيف عالجها الإسلام
الإيمان وأثره في تحقيق النصر
من هدي الإسلام في العلاقة الجنسية بين الزوجين
المبشرات بانتصار الإسلام
الأكثر قراءة