تعرف على ماذا لو اكتشف بعد الوقوف بعرفة أن تحديد أول شهر ذو الحجة كان خطأ؟ فهل يعتبر الحج غير صحيح وماذا على من حج في تلك السنة؟
إذا كان اختلاف المطالع أمرا مقبولا في شهر رمضان فهل من الممكن أن يكون الاختلاف مقبولا في استطلاع هلال ذي الحجة؟
حكم الاختلاف في الوقوف بعرفة ويوم عيد الأضحى وفي حال تراجع السعودية بعد تحديد بداية ذي الحجة وتغير التحديد بعد رؤية أشخاص للهلال ؟
تعرف على هل صحيح أن لكل بلد رؤية الهلال بنفسها، ما هو أثر هذا الإختلاف وهل يجوز إختلاف ثبوت الهلال في ذي الحجة؟
تعرف على لو كان عيد الأضحى الخميس في بلد ما، وقفة عرفات يوم الأربعاء، فهل يعيد ويضحي المسلم مع بلده أم مع عموم المسلمين؟
حكم اختلاف المطالع في هلال ذي الحجة؟
تعرف على ما هو حكم من يعيش في جزيرة إسبانية لكنها أقرب إلى الجزائر من إسبانيا، فمع من يصومون في رمضان من يعيش فيها؟
حديث:(صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته فإن غم عليكم فأكملوا عدة شعبان ثلاثين يومًا) هل الحكم يتعدى إلى بقية الشهور مثل إذا لم يُرَ هلال شعبان يكمل رجب ثلاثين يومًا أم الحكم خاص بشهر رمضان فقط
يقول الدكتور السيد صقر – رحمه الله تعالى-: اختلف الفقهاء في ثبوت الهلال بإخبار المرأة، وأكثرهم على قبول خبرها في هلال رمضان دون هلال شوال . وهلال ذي الحجة كرمضان، وكذا سائر الشهور. وقد رجَّح فضيلة الدكتور عبد الكريم زيدان ـ أستاذ الشريعة بجامعة الإمام باليمن ـ ثبوت الهلال بإخبار المرأة المسلمة، وهذا نص كلامه.
ما هي أحكام رؤية الهلال،وما الهدف من توحيد أوائل الشهور العربية،وما هو قرار مؤتمر مجمع البحوث الإسلامية حول رؤية الهلال؟
حكم الإختلاف في مطلع شهر رمضان ونهايته؛ حيث يرى البعض ضرورة الصيام مع أهل مكة، والبعض الآخر حسب الأكثرية في الدول الإسلامية، وآخرون يرون ضرورة الالتزام برأي البلد نفسه حتى لو أخطأ التقدير؟
في هذا خلاف بين العلماء،والذي رجحه شيخ الإسلام ابن تيمية أن من رأى الهلال وحده دون بقية أهل البلد فإنه لا يصوم لرؤيته، ويصوم مع الناس لقوله ﷺ: “” صومكم يوم تصومون وفطركم يوم تفطرون وأضحاكم يوم تضحون” رواه الترمذي، وصححه الشيخ الألباني . والصيام مع أول بلد ترى الهلال ذهبت إليه طائفة من أهل
هل يجوز تحديد شهر رمضان دون حساب ولا رؤية، وما هو الواجب على المسلمين في البلاد الأجنبية إذا اختلفوا في تحديد شهر رمضان؟
كثيرا ما نسمع عن وجود خلاف بين دول المسلمين في تحديد يوم العيد ،فبعض الدول صائمة والآخرى في عيد، وما هو الواجب على المسلم في ذلك؟
ما هو الدعاء الذي يكثر منه رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ في رمضان؟ وما هو دعاء النبي صلى الله عليه وسلم عند رؤية الهلال؟
نحن الطلبة المسلمين في الولايات المتحدة وكندا يصادفنا في كل بداية لشهر رمضان مشكلة تسبب انقسام المسلمين إلى ثلاث فرق : 1- فرقة تصوم بتحري الهلال في البلدة التي يسكنون فيها . 2- فرقة تصوم مع بداية الصيام في السعودية . 3- فرقة تصوم عند وصول خبر من اتحاد الطلبة المسلمين في أمريكا وكندا الذي يتحرى الهلال في أماكن متعددة في أمريكا ، وفور رؤيته في إحدى البلاد يعمم على المراكز المختلفة برؤيته فيصوم مسلمو أميركا كلهم في يوم واحد على الرغم من المسافات الشاسعة التي بين المدن المختلفة . فأي الجهات أولى بالاتباع والصيام برؤيتها وخبرها . أفتونا مأجورين أثابكم الله.
سيدي الشيخ نحن الآن على مشارف رمضان وأول ما يطالعنا هو الرؤية والهلال فماذا علينا أن نفعل.وجزاكم الله خيرا
كلما اقترب شهر رمضان ثارت بعض القضايا المتعلقة بهذا الشهر ، منها اختلاف المطالع ، وقد سمعنا أن هناك هيئات جماعية للفتوى درست هذا الموضوع باستفاضة ، وخرجت ببعض التوصيات ، فما هي هذه الهيئات ، وماذا كانت توصياتها ؟
تعرف على ما هو الحكم في الاختلاف حول رؤية الهلال في عيد الفطر و في عيد الأضحى وما هو واجب المسلم تجاه ذلك ؟
أنا مصري، أعمل في عمان، وقد صامت مصر قبل عمان بيوم، وموعد نزولي إلى مصر سيكون قبل نهاية رمضان؛ فما الحكم إذا كان رمضان في مصر 29 يومًا؟ هل أصوم أول أيام العيد هناك، أم أفطر وأكون بذلك صمت 28 يومًا فقط؟ وبالنسبة للمسافر الصائم؛ هل يفطر على ميقات البلد الذي سافر منه، أم ميقات البلد الذي سافر إليه؟ وجزاكم الله خيرا.
تعرف على حكم رؤية أهل بلد الهلال، فهل يلزم المسلمين في البلدان الأخرى الصوم ، أم يجوز لكل بلد أن تكون لهم رؤية خاصة بهم؟
السلام عليكم، فضيلة الشيخ، لي سؤالان: 1- هل يعتد بالمراصد الفلكية أم بالعين المجردة في قضية الأهلة؟ 2- هل تختلف المطالع بحيث يكون لكل قوم هلالهم؟
هل هناك حديثًا عن النبي صلى الله عليه وسلم يفيد بأن شهر رمضان لا ينقُص عن ثلاثين يومًا، وهل الحديث صحيح؟ وما هو الدعاء الذي يقال عند رؤية الهلال؟
إذا رأى شخص واحد هلال رمضان دون غيره، فهل يلزمه الصيام أم لا؟
سؤالى حول رؤية الهلال وبالتحديد وقت الرؤية؟ بالنسبة لاستخدام العلم فى تحديد موعد ميلاد الهلال فما هو الموقف عندما يقول العلم إن الهلال يولد بعد منتصف الليل بدقائق أو ساعة أو أكثر أو أقل ألا يعتبر اليوم الأول من الشهر قد بدأ ؟
كلما جاء رمضان تحدث الخلافات ونرى حتى في القطر الواحد أن فلان صائم والآخر مفطر فهل يمكن توحيد أوائل الشهور القمرية للبلاد الإسلامية كلها ؟
في الحديث " صُومُوا لرؤيته وأفْطِروا لرؤيته " هل يجوز أن تفسَّر الرؤية بالرؤية العلمية لا البصرية حتى يمكن توحيد أوائل الشهور العربية ؟
أثبتت المراصد الغربية عندنا أن ولادة الهلال القمري ستكون إن شاء الله يوم الأحد فبراير 21 شباط (الشهر الثاني الميلادي 1993م) على الساعة الثانية وخمس دقائق بتوقيت العاصمة الفرنسية (باريس). هذا من حيث الولادة، أما الرؤية فمستبعدةٌ إلا بعد أكثر من ثماني عشرة ساعة تقريبًا في حالة الصَّحْو الجَوِي. والمعنى: أن الرؤية غير ممكنة إطلاقًا لإثبات بدء صوم رمضان هذا العام (1413 هـ) سواء يوم 21 أو 22 فبراير. فما الحكم، لو أن دولًة إسلامية ما أعلنت الصيام في أحد هذين اليومين (21 أو 22) وقد تكون الرؤية غيرَ ثابتة، أو حسب تقويمها، إنما فعلت لمجرد كسب قصب السَّبق بأنّها أول دولة إسلامية أعلنت صيام رمضان، هل تصوم الجاليات المسلمة في بلاد الغرب أم لا؟ علمًا أن قول "جمهور الفقهاء إذا رئي الهلال في بلد يجب الصوم على كافة البلدان". أجيبونا بإيضاح على عجل، جزاكم الله خيرًا، وبارك فيكم، والسلام عليكم
هل يجوز اعتماد الحساب الفلكيّ في حلول الشهر القمري؛ الذي رُبِط بثبوته تكاليفُ شرعيّة كالصيام والفطر والحج؟
كيف يثبت شهر رمضان؟ وهل ثبوت شهر رمضان بالرؤية أو بالإخبار عنه؟ وما الحكمة في اعتماد الرؤية في ثبوت رمضان؟
تعرف على ما هو حكم من رأى الهلال وحده، ولم يره أحد غيره، فهل يلزمه الصيام بناء على رؤيته هو؟وهل يثبت الهلال برؤية الواحد؟
هل يجب الصوم إذا رُؤي الهلال في المشرق ولم يُر في المغرب، وما الحكم لو أن دولة إسلامية ما أعلنت الصيام في يوم ما، وقد تكون الرؤية غير ثابتة أو حسب تقويمها، وإنما فعلت لمجرد كسب قصب السبق بأنها أول دولة إسلامية أعلنت صيام رمضان، هل تصوم الجاليات المسلمة في بلاد الغرب أم لا؟ علمًا بأن قول "جمهور الفقهاء إذا رئي الهلال في بلد يجب الصوم على كافة البلدان".
لا ريب أنكم تحسـون بما نحس به من أسى وأسـف، في كل عام مـرة أو مـرتين، كلما جاء شهر رمـضـان، الذي فرض الله صيامه، وكلما جاء شـوال ومعه عيد الفطر . ففي هاتين المناسبتين الكريمتين اللتين يتوقع أن يجتمع عليهما المسلمون كل المسلمين، فيتحد صومهم إذا صاموا، وفطرهم إذا أفطروا، أعني أنهم يبدءون الصيام معًا، والعيد معًا، نرى الخلاف منتشرًا في إثبات دخول الشهر، والخروج منه، بين بلد وآخر، وربما كانا متجاورين، حتى رأينا الفرق بين البلدان الإسلامية بعـضها وبعض يبلغ ثلاثة أيام. ولقد رأيتنا في بعض السنين ونحن في بلد واحد (المغرب العربي) نختلف فيما بيننا اختلافًا شاسعًا، في بداية الصيام ونهايته، تبعًـا لاختلاف البلاد الإسلاميـة والعربية في ذلك . فبعـضنا صام في يوم .. مع المملكة العربية السعودية، وبعض بلاد الخليج في المشرق، وبعـضنا صام في اليوم التالي مع جيراننا في الجزائر وتونس في المغرب، وجمهور الناس صاموا في اليوم الذي بعده، تبعًا لإعلان الجهات الدينية المسئولة في بلدنا. وحدث مثل ذلك مرة أخرى عند نهاية رمـضان وبداية شوال، وثبوت العيد، فبعـضنا عيّد في يوم، والآخر بعد يومين!! فهل يقبل الاختلاف بين المسلمين إلى هذا الحد ؟ ولماذا لا يأخذ المسلمون بالحساب الفلكي، وقد بلغ في عصرنا مبلغًا عظيمًا، حتى استطاع الإنسان الصعود إلى القمر ذاته، فهل يعجز ـ بواسطة ما علّمه الله ـ أن يعرف أوُلِدَ الهلالُ أم لا ؟ إن بعض العلمانيين يتخذ من ذلك دليلاً على عجز الإسلام عن مواجهة العصر، والأكثر أدبًا من هؤلاء يـضيفون العجز والتخلف إلى ممثلي الإسلام من العلماء والجامعات المنتسبة إلى الشرع والدين . فهل الباب مسدود حقًا أمام أي اجتهاد في هذا الأمر ؛ لأن الحديث الشريف يقول: "صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته " أي الهلال، فعلق الصوم والفطر بالرؤية لا بالحساب، أو أن الأمر قابل للاجتهاد؟ نرجو أن تنورونا في هذا الموضوع بما يشرح اللّه به صدركم، بعيدًا عن تزمت المتزمتين، وتسيب المتسيبين، أطال الله عمركم في نصرة الدين، وتفقيه أمة المسلمين.