هل يجوز اختراع فيروس إسلامي لمنع دخول المواقع الإباحية فيظهر للمتصفح بعض آيات القرآن بدلا من الصور العارية، وأنه يلجئ متصفح المواقع الإباحية على الخروج رغما عنه؟
ماهو عالم "السكند لايف" (secondlife) أو الحياة الافتراضية،وما هو التكييف الفقهي للعالم الافتراضي،ومن الذي يدعو في العالم الافتراضي،حكم الجهاد في الحياة الافتراضية والدعوة إلى الله؟
هل قضاء الساعات الطوال أمام شاشة الحاسب الآلي في تصفح الأخبار مثلاً ، تعد من ضمن التضييع والهدر للأوقات ؟
قد تقوم شركة بدعوة المتصفحين لموقعها أو من لهم مجال في الأنترنت إلى العمل لديهم كمروجين ومعلنين لمنتجهم بمقابل فما الحكم؟
ما رأيكم في فتح مقاهي الإنترنت؟
مقاهي الإنترنت من حيث المبدأ لا شيء فيها ، فهي وسيلة للاطلاع على ما ينفع الناس من خلال شبكة المعلومات ( الإنترنت ) لكن بعض الناس من الممكن أن يسيء استخدامها ،وعليه فلا بأس بفتح المشروع ، وعلى صاحب هذا المشروع أن يكون يقظا ومنتبها فلا يسمح لأحد من الزبائن أن يشاهد أو يسمع شيئا
تعرف على ما هو الحكم فيمن يقوم بإعطاء الدروس في البنوك هل ما يأخذه من أجر يكون حلالا أم يكون حرام عليه ولا يجوز؟
تعرف على ما هو حكم التربح من مواقع الأنترنت؟ وهل الحكم واحد على كل مواقع الأنترنت أم يختلف من موقع إلى آخر؟
السلام عليكم علمت كثيرا من الفتاوى الخاصة بمقاهى الانترنت بين الحل والحرمة فيها وهذة الفتاوى تتحدث عن اباحتة لما فية من المنفعة العظيمة من حيث تقريب الاشخاص ببعض ولخدمتها فى مجال الدعوة واستغلالها فى الاشياء الكثيرة الحسنة مع حظر استخدام المواقع الاباحية والتحكم فى منعها ولكن بحكم عملى باكثر من مقهى انترنت فقد وجدت ان الكثيرين من المترديدين على مقاهى النت وبنسبة تتجاوز 95% يستخدمونة فى اشياء غير نافع فيستخدمون برامج الدردشة العديدة فيما لاينفع ويهدرون اوقات عظيمة امامهاوهى بذلك تتحول من مقهى للانترنت الى مقهى عادى وهذة النسبة غير مبالغ فيها وهذا الواقع فقد عملت فى شركة لتوكيل الانترنت تشرف على اكثر من 150 مقهى وهم فعلا مقهى بدون انترنت . والسؤال عن حكم هذة المقاهى التى تزيد فيها نسبة المستخدمين بدون نفع وهم الكثرة على الساحة الان ؟ وعن حكم العمل فى هذة المقاهى من حيث ان العامل لايستطيع ان يمنع من يستخدم الانترنت استخدام غير نافع من ذلك هو يمنع فقط من يدخل على الموقع الاباحية وان كان فى العديد لايمنع الاباحية ايضا لكنى اعرف حكمها وسؤالى عن العامل الذى لايستطيع ان يمنع الاستخدام الغير نافع لانة لو منعة لما وجد له زائرين مما سيعود على صاحب العمل بالخسارة المادية . اسف على الاطاله ولكنى اردت التوضيح لما هو واقع فى المقاهى العامة للانترنت لتكون الفتوى على شىء واقع وليس كباقى الفتاوى عن الانترنت من حيث انة فية الحسن والسىء . ارجوا الافادة وجزاكم الله خيرا.
أنا إنسان لي مصدر رزق وهو محل كمبيوتر ومقهى للإنترنت مع العلم أنه مصدر الرزق الوحيد فقط لي بعد الله .ومن خلال إقامتي وإدارتي وإشرافي على هذا المقهى فإنّ غالبية كبيره تصل إلى 90% من الزبائن يقومون بالدخول لمواقع الدردشه والمحادثة مع البنات والتعرف إليهن وأحياناً تتطور الأمور بينهم إلى أن يتواصلوا عبر الهاتف وربما للمقابلة شخصياً . سؤالي هو منقسم لقسمين : الأول : ما حكم سكوتي عن هذا الفعل ؟ الثاني : ما هو حكم المال الذي آخذه من هذا الزبون ؟ مع وضع اعتبار هام بأن هذا العمل هو مصدر الرزق الوحيد لي وقد تكلفت وشقيت حتى أنجزته وأقمته. أرجو إفادتي مع خالص شكري وجزاكم الله كل خير
بسم الله الرحمن الرحيم، السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته، وبعد: أنا شاب جزائري، أمتلك محلاًّ لخدمات الإنترنت؛ حيث نؤجر الكمبيوتر بالساعة مقابل مبلغ من المال، وكما تعلمون –فضيلة الشيخ- أن للإنترنت محاسن ومساوئ، ولقد علقت في جدران المحل لافتات كتبت فيها أنه ممنوع فتح المواقع اللاأخلاقية. وبالرغم من ذلك؛ فهناك أحيانًا مَنْ يستغل غفلتي، ويفتح هذه المواقع اللاأخلاقية. فأحيانا أنتبه وأطرد هذا الذي يفتح هذه المواقع، وأحيانًا أخرى لا أنتبه لذلك، حتى أجد آثارها على الكمبيوتر.. والسؤال هو: 1- ما حكم الشرع في المال الذي أقبضه من هذا الزبون الذي فتح الموقع اللاأخلاقي في حالة أنني على نيتي، ولم أنتبه لذلك، وفي الحالة التي أنتبه فيها لذلك أطرد من يقوم به؟ وهل آخذ هذا المال، أم هو حرام؟
هل تجوز المراسلة عبر البريد الإلكتروني بين الجنسين للتعارف على ثقافات العالم ؟
ما الضوابط التي وضعها الإسلام للكسب الحلال ؟