لماذا روى البخاري لأبي بكرة الصحابي وقد حد في القذف
جاء في قصة أن أبا بكرة - رضي الله عنه - مع اثنين من إخوته اتهموا المغيرة بالزنى أيام عمر -رضي الله عنه-، ولما أنكر أخ لهم رابع رؤيته للإيلاج، أقيم حد القذف على الإخوة بما فيهم أبو بكرة الذي رفض إعلان التوبة وأصر على اتهامه للمغيرة - رضي الله عنه - فلماذا قبلت رواية الحديث عن طريق أبي بكرة والمغيرة - رضي الله عنهما -؟ أبو بكرة حُدّ للقذف، والمغيرة وضع نفسه موضع الشبهات، وعلى الرغم من ذلك نجد لهم أحاديث حتى في صحيح البخاري؟