هل الاكتفاء بالمناديل الورقية في إزالة البول خوفا على غشاء البكارة من الماء تكفي للطهارة؟
الريح لا يجب منه الاستنجاء، فإذا أحدث المسلم فلا يستنج، ولا يتعب نفسه في ذلك. جاء في الموسوعة الفقهية: لا استنجاء من الرّيح. صرّح بذلك فقهاء المذاهب الأربعة. فقال الحنفيّة : هو بدعةٌ ، وهذا يقتضي أنّه عندهم محرّمٌ ، ومثله ما قاله القليوبيّ من الشّافعيّة ، بل يحرم ، لأنّه عبادةٌ فاسدةٌ. ويكره عند
ما هو حكم الاستنجاء قبل الوضوء، وهل يجب على المسلم الاستنجاء قبل الوضوء حتى وإن لم يخرج شيء من السبيلين؟
الاستنجاء يكون باليد اليسرى ولا يجوز استخدام اليد اليمنى في الاستنجاء ، وإنما تصب بها الماء على اليد اليسرى وإزالة النجاسة تكون باليد اليسرى. فقد أخرج الشيخان عن أبي قتادة رضي الله عنه عن النبي ﷺ أنه قال: ” إذا شرب أحدكم فلا يتنفس في الإناء وإذا أتى الخلاء فلا يمس ذكره بيمنه ولا يتمسح
تعرف على حكم الاستنجاء من الريح.
تعرف على ما هو الاستنجاء و كذلك على كيفية إزالة النجاسة وبماذا تكون ؟
السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة. أريد أن أسأل عن الاستجمار وحكمة مع وجود الماء؟؟ وهل يجب أن أستجمر بثلاث أحجار أم من الممكن ان أستخدم حجرا واحدا ثلاث مرات من مناطق مختلفه على الحجر؟؟؟؟ وهل يمكن أن أستخدم حجرا واحدا ثم أغسله بالماء بعد الاستجمار وأعيد استخدامه مرة أخرى؟ أم يجب أن تكون الحجارة جديدة كل مرة؟؟؟ و أريد نصيحة تبعد الوسوسة فى التنزة من البول حيث أشعر دائما أن هناك قطرة تنزل منى بعد عملية الاستنجاء! وجزاكم الله كل خيرا. والسلام عليكم ورحمة الله و بركاتة
يختلف الفقهاء حول الاستنجاء.. هل هو شرط لصحة الوضوء أم أنه سنة كما يقال، بمعنى أن المسلم لو تبول وهو متوضأ فليس من الضروري أن يستبرئ من بوله؟ وزيادة للتوضيح شيخي الجليل نريد توضيحا لهذا الأمر.. فكيف يكون شرطا لصحة الصلاة وليس شرطا لصحة الوضوء.. سؤالي محدد وواضح: لو تبولت هل يجوز لي أن أتوضأ دون أن أغسل فرجي؟
هل يجب الاستنجاء من الرّيح الخارج من الدُّبُر ؟
ما هى آداب قضاء الحاجة؟ ولماذا اهتم الإسلام بهذه المسألة على الرغم من أنها فطرية؟