يجب على الإمام والمأموم جميعًاً قراءة الفاتحة لأنها ركن من أركان الصلاة، قال رسول الله ﷺ: “لا صلاة إلا بفاتحة الكتاب”، والنكرة في سياق النفي تعم، فكلمة صلاة نكرة وقعت بعد نفي فتشمل كل صلاة، ومن لم يدرك قراءة الفاتحة خلف الإمام وجبت عليه قراءتها حتى ولو تأخر عن متابعة الإمام في الركوع ثم يلحق به، أما لو دخل الصلاة فوجد الإمام راكعًاً فإنه يركع معه، ويتحمل الإمام في هذه الحالة فقط الفاتحة عن المأموم.
حكم قراءة الفاتحة للمأموم في الصلاة الجهرية
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
صيام الجمعة إذا وافقت الست من شوال
الست من شوال والأيام البيض
كن عبداً ربانياً ولا تكن عبداً رمضانياً
الآيات التي تدل على فضل العلم
دعاء السعي بين الصفا والمروة
دراسة متأنية بعيدًا عن الصورة الذهنية العادة السرية بين الطب والدين والمجتمع
امتناع الزوجة عن زوجها فى الجماع
من هدي الإسلام في العلاقة الجنسية بين الزوجين
ميراث الأحفاد من جدهم والتدابير الشرعية
صيام قضاء رمضان وستة من شوال معا