حلي الذهب: إذا كان مخزونًا غير مستعمل، فهو ثروة مكنوزة، بمثابة كمية معطلة من النقود .
فإذا بلغ نصابًا بنفسه أو بمال آخر ـ والنصاب يقدر بـ (85) جرامًا من الذهب ـ وجب فيه الزكاة.
والزكاة هنا حولية بلا ريب، ففي كل سنة قمرية يقوّم حلي الذهب كم تبلغ قيمته لو أريد بيعه، ويخرج ربع عشر قيمته، أي (2.5%) منها . ويستمر هذا في كل حول مضى إلى ما شاء الله .
زكاة الذهب المدّخر
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
هل امتناع الزوج عن زوجته يوجب اللعن
تلازم الإيمان والأمل
أحكام أعياد الميلاد
فوائد البنوك عند القرضاوي والغزالي والشعراوي
من أسماء الله الحسنى: الرزاق – الرازق
كرامات الأولياء وزيارة قبور الموتى
مشكلة التسول وكيف عالجها الإسلام
الإيمان وأثره في تحقيق النصر
من هدي الإسلام في العلاقة الجنسية بين الزوجين
المبشرات بانتصار الإسلام
الأكثر قراءة