من ترك الصلاة عمدًا فقد ارتكب إثمًا عظيمًا، ولا بد أن يسأل عن سبب تركه للصلاة: هل تركها جحودًا لها وإنكارًا لشرعيتها؟ فإن كان كذلك فهو كافر؛ لأنه أنكر أمرًا معلومًا بالدين بالضرورة، وإن كان قد تركها كسلاً وتهاونًا، فهو مقصر تقصيرًا عظيمًا في حق مولاه، ولا بد أن يبادر بالتوبة النصوح قبل فوات الأوان.
كثير من الناس، يتهاونون في أداء صلواتهم، يصلون بعض الأيام، ويتركون الصلاة في بعضها الآخر، أو يصلون بعض الفرائض في اليوم، وأمثال هؤلاء على خطر عظيم، وعليهم أن يتوبوا إلى الله وأن يستغفروه، وأن يبادروا أيضًا بقضاء هذه الصلوات التي فاتتهم.
تارك الصلاة تقصيرا وكسلا
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
شرح أسماء الله الحسنى وفضلها
كيفية أداء صلاة الاستخارة: الدعاء وعلامات القبول
الجدال المنهي عنه أثناء أداء مناسك الحج
تعارض أيام البيض من شهر ذي الحجة مع أيام التشريق
السعي بعد طواف الوداع
كراهية المرأة زوجها ..الأسباب والآثار والعلاج
طواف الإفاضة والوداع للحائض
الشجار واللغو وأثرهما في الحج
إتمام مناسك الحج
حكم زيارة القبور أيام العيد
الأكثر قراءة