التفكير في أمر الجماع إذا كان لا يخرج عن إطار الزوجين، فهو جائز ولا حرج فيه، سواء كان حال الجماع أو بعده أو قبله، طالما أن الزوج لا يخرج عن نطاق التفكير إلا بزوجته. فهو جائز

أما التفكير فيمن لا تحل له فهو حرام بل قد يؤدي إلى مفاسد لا تحمد عقباها.