إذا كانت هذه المحادثة بين شخصين من نفس الجنس فلا حرج فيها، إذا لم يكن في ذلك إضاعة للوقت بلا فائدة؛ لأن الإنسان مسؤول عن عمره فيما أفناه. وأما إذا كانت بين شخصين من جنسين مختلفين كذكر وأنثى، فالغالب أن يكون ذلك مثيرا لكوامن النفس وإثارة الغرائز، وربما أدى ذلك إلى مفسدة فلا يجوز.
الشات و المحادثه
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
ما يحل للعاقد
دراسة متأنية بعيدًا عن الصورة الذهنية العادة السرية بين الطب والدين والمجتمع
حسن العشرة الزوجية
فضل الصوم في رجب وشعبان
الصلاة قبل الإسراء والمعراج
صلاة النبي بالأنبياء في الإسراء
هل الإسراء والمعراج بالروح أم بالجسد
من هدي الإسلام في العلاقة الجنسية بين الزوجين
المأثور من الذكر بعد صلاتي الفجر والمغرب
إلى متى يجوز الجمع والقصر
الأكثر قراءة