البيع في الإسلام إما أن يكون فيه الثمن عاجلاً أو مؤجلا، فيقرر الفقهاء أن للزمن حصته من الثمن أي أن الثمن العاجل والمدفوع جملة واحدة يختلف عن الثمن الآجل كله أو بعضه، وعليه فلا مانع أن يبيع التاجر سلعته بسعر للعاجل، وإن شاء تجاوز عن جزء منه، ويجوز له أن يبيع بسعر آجل ولو زاد فيه.
الخصم لمن يدفع نقدا
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
ما يحل للعاقد
دراسة متأنية بعيدًا عن الصورة الذهنية العادة السرية بين الطب والدين والمجتمع
حسن العشرة الزوجية
فضل الصوم في رجب وشعبان
الصلاة قبل الإسراء والمعراج
صلاة النبي بالأنبياء في الإسراء
هل الإسراء والمعراج بالروح أم بالجسد
من هدي الإسلام في العلاقة الجنسية بين الزوجين
المأثور من الذكر بعد صلاتي الفجر والمغرب
إلى متى يجوز الجمع والقصر
الأكثر قراءة