لو كان المحلوف عليه طاعة فيجب الوفاء بها، ولو كان المحلوف عليه معصية فيجب الحنث فيها والكفارة؛ لقوله تعالى: “واحفظوا أيمانكم”.
والوقوع في اليمين نسيانا لا إثم فيه؛ لقوله ﷺ: “رُفع عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه”، وعليه فلا كفارة عليه.
الحنث بالكفارة
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
شرح أسماء الله الحسنى وفضلها
كيفية أداء صلاة الاستخارة: الدعاء وعلامات القبول
الجدال المنهي عنه أثناء أداء مناسك الحج
تعارض أيام البيض من شهر ذي الحجة مع أيام التشريق
السعي بعد طواف الوداع
كراهية المرأة زوجها ..الأسباب والآثار والعلاج
طواف الإفاضة والوداع للحائض
الشجار واللغو وأثرهما في الحج
إتمام مناسك الحج
حكم زيارة القبور أيام العيد
الأكثر قراءة