لا يجوز لمسلم أن يقرض أحد قرضا يعلم به يقينا أنه سيستعمله في معصية الله تعالى أو سيكون سببا في معصية الله تعالى، والله عز وجل يقول : ” ولا تعاونوا على الإثم والعدوان” وعلى من فعل هذا أن يتوب ويستغفر الله تعالى على فعله، ولا يعود لمثل هذا أبدا.
الإعانة على المعصية بالقرض
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
الأكثر قراءة