لا يجوز لمسلم أن يقرض أحد قرضا يعلم به يقينا أنه سيستعمله في معصية الله تعالى أو سيكون سببا في معصية الله تعالى، والله عز وجل يقول : ” ولا تعاونوا على الإثم والعدوان” وعلى من فعل هذا أن يتوب ويستغفر الله تعالى على فعله، ولا يعود لمثل هذا أبدا.
الإعانة على المعصية بالقرض
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
طاعة الوالدين في تفاصيل الحياة
كفارة التوبة من الكبائر
تعريف الديوث: صفاته وحكمه
الكبائر والسبع الموبقات
كراهية المرأة زوجها ..الأسباب والآثار والعلاج
أهمية الإصلاح بين الزوجين المتخاصمين
حكمة صيام يوم عاشوراء
شرح أسماء الله الحسنى وفضلها
لماذا سمي المحرم شهر الله
كيفية أداء صلاة الاستخارة: الدعاء وعلامات القبول
الأكثر قراءة