هذه التفرقة لم ترد في اللغة ولا في الشرع ولا عند أئمة الدين السابقين أو اللاحقين، وإنما ارتـآها مهندس يدعى محمد شحرور، وقد رُد عليه في أكثر من عشرة كتب مطبوعة وليس له سند من اللغة التي نزل بها القرآن، وإنما جاءته هذه الفكرة مما فهمه بالتتبع في الاستعمال لكل من اللفظين، وهذا المنهج مرفوض لأنه يثبت معاني للُّغة بالعقل والتفكر وهي إنما تثبت بالنقل والرواية فالمنهج خطأ.
هل هناك فرق بين القرآن والكتاب
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
شرح أسماء الله الحسنى وفضلها
متى لا يقع الطلاق الثالث وما هو حكمه فى الدين الإسلامي
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فقهه وضوابطه
8 مسئوليات على الزوج تجاه زوجته
الخشوع في الصلاة سر الفلاح
صحبة المخلصين
كيفية النهوض بالأمة وأحاديث آخر الزمان
هل نحن مؤمنون حقا
أثر الطلاق على مستقبل الأولاد
تلازم الإيمان والأمل
الأكثر قراءة