صلة الأرحام والأقارب؛ فهي واردة ويحث عليها الشارع الحكيم أن يصلهم المسلم لتبارك لهم بالعيد ويقول لهم: تقبل الله منا ومنكم.
ومن التوسعة على الأرحام وعلى الأهل أن يدخل عليهم السرور بتقديم شيء من المال أو من الفاكهة أو الحلويات على قدر المستطاع.
فمن كان معه كان بها، ومن لم يكن معه فليذهب دون أن يقدم شيئا ولا عليه، خاصة في هذه الأوقات التي نحياها في ظل الظروف المادية.
وللعلم فهذه العادة لا تناقض الشرع؛ لأن الذي معه يستطيع أن يدفع والذي ليس معه لا يجب عليه، ولا يكلف الله نفسا إلا ما أتاها، ولا يكلف الله نفسا إلا وسعها، وعلى العموم فالأصل الذهاب وزيارة الأرحام وتهنئتهم.
تقديم مبلغ معين في العيد
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
الحكمة من تعظيم أيام العشر ذي الحجة
كيفية النهوض بالأمة وأحاديث آخر الزمان
سن الأضحية بين النص والاجتهاد
إفساد بني إسرائيل في الأرض..تفسيرات متعددة
9 سنن وآداب ينبغي مراعاتها عند ذبح الأضحية
تلازم الإيمان والأمل
أهل المضحي وتقليم الأظافر
أدعية تفريج الكروب
عدد الأشخاص الذين يشتركون في أضحية الإبل والبقر
معنى العبودية لله تعالى
الأكثر قراءة