معنى الإله في هذه الآية هو المعبود ، أي أن الله هو الذي في السماء معبود يعبده من في السماء وفي الأرض كذلك يعبده أهل الأرض ، و المقصود أنه سبحانه وحده المعبود في الأرض بحق دون الآلهة المزيفة تمامًا كما في السماء حيث لا يوجد معبود سواه .
و هذا من جنس قول القائل (ولله المثل الأعلى) : فلان هو الذي في مكة أمير و في المدينة أمير ؛أي هو الأمير في مكة و في المدينة أمير و لا أمير غيره و في الآية رد على المشركين الذين يزعمون أن مع الله آلهة أخرى.
تفسير قوله تعالى وهو الذي في السماء إله وفي الأرض إله
هل انتفعت بهذا المحتوى؟
اخترنا لكم
الثقة في نصر الله: الأمل والعمل طريق المؤمنين لتحقيق النصر الموعود
واجب المسلمين تجاه قطاع غزة
أجر الصابرين في الدنيا والآخرة
واجبات شرعية لنصرة القضية الفلسطينية
12 درسا وعبرة من الأزمات والمحن
صور الجنابة التي توجب الغسل
متى لا يقع الطلاق الثالث وما هو حكمه فى الدين الإسلامي
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فقهه وضوابطه
كراهية المرأة زوجها الأسباب والآثار والعلاج
حدود العلاقة بين الجنسين وضوابطها