كيف يتعارض علم الفلك الجديد من أن هناك مجموعات شمسية غير عالمنا الشمسي ، وأنها ممتلئة بالمخلوقات مع قوله تعالى : [ وَسَخَّرَ لَكُم مَّا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ جَمِيعًا مِّنْهُ ] وأن نبينا صلى الله عليه وسلم مرسل لكافة الخلق ، وأنه سيد الوجود على الإطلاق ؟
يتنبّأ الفلكي بوقوع حادث مُعَيَّن فيقع فعلاً في الزمان والمكان الذي حَدَّده. فما رأي السادة العلماء ورجال الدين في تلك الظاهرة العجيبة؟
ما هي عمارة الأرض وما دور المسلم فيها؟ وهل هي واجب أم مستحب؟وأي الأعمال أفضل وأبر عند الله تعالى: الزراعة أم الصناعة أم التجارة؟
ما هي أقسام إرادة الله سبحانه وتعالى ؟ وما الفرق بينها؟ وما معنى الإرادة الكونية والإرادة الشرعية؟كيف يخلق الله فعل العبد ثم يعاقبه على ذلك؟
يقول الله تعالى: “إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلاَ تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ”. (التوبة: 36). تتحدث هذه الآية الكريمة بإعجاز بين عن عدة الشهور في سنة من سنين الأرض؛