ماهي الأعمال التي يفعلها المسلم في يومه وليلته يحصد بها الحسنات ؛ ويرفع الله بها له الدرجات ويكفر عنه السيئات؟
جاء في وصف الله تعالى لعباد الرحمن (أولئك الذين يبدل الله سيئاتهم حسنات)،فهل السيئات صغيرها وكبيرها تبدل حسنات؟وما معنى تبديل السيئات حسنات؟
بيان حرمة مكة والبيت العتيق وما الواجب على كل مسلم تجاه البيت الحرام والحذر من الوقوع في السيئات وزيادة عمل الحسنات لأنها مضاعفة في الأجر ؟
هل الحسنات تضاعف في الزمان والمكان الفاضل والأدلة الشرعية على ذلك؟ وهل السيئات تضاعف في الزمان والمكان الفاضل؟
ما هي الأوقات التي فضلها الإسلام وما لها من مزايا؟ وهل الثواب يكون مضاعفا فيها؟ وهل السيئات كذلك تكون مضاعفة؟
ما هو حكم مضاعفة الثواب بين المسجد الحرام ومساجد مكة؟
هل تضاعف الحسنات والسيئات في المكان والزمان الفاضل؟
تعرف على مشروعية التجارة في الحج والعمرة، وما هي المنافع التي يشهدها الناس والتي جاء ت في القرآن الكريم ( ليشهدوا منافع لهم ).
تعرف على في أي سنة كان فتح مكة؟
هل إذا لقي العبد ربه يوم القيامة بسيئة واحدة يدخل النار؟ وكيف يمكن للإنسان ان يتطهر من سيئاته قبل الموت ويلقى الله وهو عنه راض؟
تعرف على هل الصغائر في مكة كالكبائر في غيرها، وهل هذا صحيح وثابت شرعا، وهل يتغير الثواب والعقاب بالمكان والزمان؟
تعرف على هل صحيح أن السيئة تضاعف في بعض الأحيان كما أن الحسنة تضاعف في الزمن المبارك؟ وهل ورد دليل على ذلك ؟
هل تُعتبر الصلاة في السكن بمكة بنفس ثواب الصلاة في الحرم على اعتبار أن مكة كلها حرم خاصة إذا كان الشخص مريض؟
هل هناك أشياء تختص بها مكة دون غيرها من البلدان؟
قال تعالى:(إن الحسنات يذهبن السيئات) هل الحسنات صغيرها وكبيرها تذهب ذنوب الكبائر أم هناك ذنوب لاتدخل سيئاتها في موازنة الحسنات بالسيئات؟
تعرف على ما هي أفضل بقاع الدنيا ؟ وهل هناك بقاع أفضل من بقاع أخرى، وما هو نوع الأفضلية هل هي زمانية أم مكانية أم غير ذلك؟
تعرف على حكم الصلاة في الزيادات التي أجريت على المسجد الحرام والمسجد النبوي وهل من صلى في هذه الزيادات يحصل على الأجر نفسه؟
تعرف على ما هو أجر الصلاة في المسجد الحرام والمسجد النبوي، وهل تضاعف الحسنات والسيئات بمكة؟ومعنى قوله تعالى ومن يرد فيه بإلحاد بظلم؟
الراجح فقهًا ودليلاً: جواز بيع أرض مكة وإجارتها وسائر أنواع التصرفات. يقول الدكتور عطية فياض أستاذ الفقه بكلية الشريعة جامعة الأزهر: اختلف العلماء في بيع أرض الحرم وإجارتها ورهنها على مذهبين:الأول : جوازه، وبه قال عمر بن الخطاب وجماعات من الصحابة ومن بعدهم ومذهب الشافعية وأبي يوسف من الحنفية ورواية عند الحنابلة. وناصَرَ ابن قدامة