يجوز إجراء عملية جراحيّة يتحول بها من غلبت عليه علامات الرجولة إلى رجل، ومن غلبت عليها علامات الأنوثة إلى أنثى، متى ثبتت الدواعي الخِلْقِية في ذات الجسد بعلامات الأنوثة المغمورة أو علامات الرجولة المغمورة، تداويًا من علة جسديّة لا تزول إلا بهذه الجراحة، ولا حرج في تعاطي الأدوية التي تؤدي إلى الغرض السابق متى وجد
ما هي مظاهر عناية الإسلام بالفرد من الناحيتينِ الجِسْميّة والعقلية؟
هل جمع فضلات الإنسان كالدم والشعر والسِّنِ والمَشيمة لاستخراج مواد طبية منها حرام أم حلال ؟
هل يحق للمسلمة أن تتبرع برحمها لتنتفع به من تحتاج إليه وذلك إذا كانت على قيد الحياة؟وهل يجوز التبرع بالرحم بعد الموت؟