السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أفيدونا مأجورين أيهما أفضل قراءة القرآن أم الأستماع للقرآن مع التوضيح.
ما الذي يجزئ من القراءة بعد الفاتحة؟
إمام المسجد عندنا قرأ آيات من سورة الإسراء ومنها قوله تعالى: (وَإِذَا أَرَدْنَا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا ) حيث قرأ ( أمّرنا ) بتشديد الميم فما حكم ذلك ؟
أصلي دائما فأقرأ في الركعة الثالثة والرابعة من الفرائض الفاتحة، ولا أزيد على ذلك، لكني سمعت مؤخرا أن قراءة ما زاد على الفاتحة في هاتين الركعتين أمر مشروع ومطلوب، فما الصحيح في ذلك؟
سمعت قارئاً من قراء القرآن الكريم يتلو قوله تعالى :(طه مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْءَانَ لِتَشْقَى ) وقف على قوله تـعالى ( عَلَيْكَ ) أي أنه قرأ الآية هكذا ( طه مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ ) وقرأ الآية الأخرى من نفس السورة هكذا ( وَإِنْ تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى * اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاء الْحُسْنَى ) فوقف على لفظ الجلالة ومد بها صوته فما حكم قراءته وهل يجوز ذلك ؟
جماعة كانوا يصلون إحدى الصلوات في البيت وأخذ منبه التليفون يرن وأشغلهم بالرنين مدة طويلة، فهل يجوز في مثل هذه الحالة أن يتقدم المصلي أو يتأخر ويرفع سماعة التليفون ويكبر أو يرفع صوته بالقراءة ليعلم صاحب التليفون أنه يصلي قياسا على فتح الباب للطارق أو رفع الصوت له ؟.
سَيدة تُدَرِّس الدِّين في المدارس، وتضطر إلى قراءة آياتٍ من القرآن الكريم وهي في عادتها الشهرية فهَل هذا جائز؟