ما حكم الإسلام في الذي يستعين بالجن في معرفة هذا اللص الذي سرقه؟وهل يجوز فتح المندل وكذلك التعامل مع التنويم المغناطيسي؟
هل يجوز أن يقول أحد عندما ذهبت إلى السوق قابلت فلاناً صدفة؟وهل هذه الكلمة (صدفة) حرام أو شرك بالله عز وجل أم هي جائزة؟
هناك مذهب جديد يطلق عليه : " الحداثة " ما هو مفهومه، وما حكم الشرع في هذا المذهب الجديد؟ وما هو قرار مجمع الفقه الإسلامي في الحداثة؟
نشر في صحيفة الأهرام بتاريخ الثلاثاء 20-03-07 خبر بعنوان "تاريخ وفاتك على الإنترنت" وهو عن موقع الكتروني على شبكة الانترنت يزعم أصحابه أنه يحدد تاريخ وفاة الإنسان باليوم والساعة والثانية والغريب أن زواره يقدر عددهم بمئات الآلاف، ويشهد رواجا كبيرا بين مستخدمي الإنترنت يقدم الموقع للزائرين تاريخ الوفاة بدقة متناهية تصل إلي حد الثانية التي سيموت فيها الإنسان وفقا لعمره وجنسه وإذا كان مدخنا أو ممارسا للرياضة أم لا، ورغم أن الموقع يعترف بأن ما يقدمه لا يقوم علي أساس علمي, لكنه يؤكد أن هدفه حث الإنسان على اتباع حياة صحية ، فما حكم التعامل مع هذا الموقع ؟
تعرف على هل القرآن لا ينفي وجود كائنات قبل الإنسان كالديناصورات.
سمعت شيخا يقول : إن أعمال الأمة تعرض على النبي صلى الله عليه وسلم كل أسبوع مقيدة في كتاب , وأن من ينكر هذا فهو كافر ، فأستفهم من سيادتكم عن صحة ما سمعته من الفقيه وعن الحكمة من العرض على رسول الله وكيفيته ؟
تعرف على هل بعث الجسد ممكن بعد فناء عناصره؟ حيث يعتقد البعض استحالة الحشر بالأجساد ، مستندًا في رأيه على العلم الذي أثبت أن المادة لا تزيد ولا تنقص ولا تنعدم ، وأن جميع الكائنات تتداخل ، فإذا مات الإنسان تحلل جسمه إلى العناصر الأولية التي يتركب منها.
علماء الطبيعة أمكنهم أن يستحدثوا سحبًا ويستمطروها حسب أهوائهم ، وفي بعض بلاد الغرب يستمطرون السحب الطبيعية ، وقد ورد في القرآن أن الله هو الذي ينزل الغيث ، وورد أيضًا أن الغيث ينزل بقدر معلوم ، وأن الله تعالى هو الذي يرسل السحاب حيث يشاء ، فهل ما ذكر ينافي الإعجاز الوارد في القرآن وما حدده من علم الإنسان بالكائنات ؟
كثرت القصص التي تتحدث عن وجود مركبات فضائية والتي ينزل منها كائنات فضائية وغير ذلك من القصص فهل توجد حقاً هذه الكائنات أم أنها خرافة؟
هل يجوز أعمال العقل في أمور الدين، وهل يمكن إدخال العقل في دائرة الغيب، وهل يجوز القول بتحكيم العقل في كل الأمور؟
يقول النبي صلى الله عليه وسلم : مفاتيح الغيب خمس لا يعلمهن إلا الله ..الحديث رواه البخاري) ، والمفاتيح الخمسة هي المذكورة في قوله تعالى : "إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَداً وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ "، فكيف تفسر هذه النصوص أمام توصل الإنسان اليوم بالعلم الحديث والتقنية المتطورة في علم الطب والأرصاد إلى معرفة الكثير عن الجنين في بطن أمه ومعرفة زمان ومكان نزول المطر؟
ما قولكم في حديث الذباب - أعني الحديث الشريف النبوي الذي يقول: " إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه، فإن في أحد جناحيه داء وفي الآخر شفاء ". هل هذا الحديث صحيح متفق على صحته ؟ وما حكم من أنكره أو تشكك في صحة نسبته إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - هل يخرجه هذا من الدين ؟ فإن بعض الأطباء في عصرنا أثاروا غبارًا حول صحة هذا الحديث إلى حد السخرية بمن صدق بمضمونه وذلك لما هو معروف في - علم الطب الوقائي والعلاجي - من أن الذباب أحد الأدوات الناشرة للأمراض، لما يحمل من الجراثيم الضارة، ولم يعرف أن أحدًا استخدمه للعلاج فكيف يقول الحديث: إن في أحد جناحيه شفاء؟ نرجو الإيضاح . فقد كثرت المجادلات حول هذا الحديث، حتى اتخذه بعض من لا دين لهم، تكئة للتنديد بالدين، والاستخفاف بالمتدينين.
نظرتُ في القرآن والحديث فوجدتُ اهتمامًا بذكْر العدد سبعة ومضاعفاته، فهل هناك سر في الاهتمام بهذا العدد ؟
تعرف على حكم ما توصل إليه بعض العلماء إلى إنزال مطر صناعي، فهل يتنافى ذلك مع قول الله تعالى:" وينزِّل الغَيْثَ"؟
تعرف على لماذا ذكر الله سبحانه وتعالى السماوات بصيغة الجمع والأرض بصيغة المفرد مع العلم أن الأرض سبع أرضين؟
تعرف على هل قال ابن القيم وابن تيمية بفناء النار؟ وهل هناك ادلة على هذا الرأي؟ وما هي الأدلة على القول بفناء النار؟