تعرف على فعل كبيرة من الكبائر هل يغفر الله له، وماذا عليه لو تاب إلى الله، وهل فعلا يغفر الله ذنبه مهما عظم؟
إذا شهد الإنسان شهادة زور، هل له من توبة ؟ وهل يمكن أن يكون الحج مكفرًا لذنب شهادة الزور أم لا ؟ وما الواجب عليه الآن؟
شخص أساس ماله عن طريق القمار والربا وكثير من الأمور المحرمة، ولديه منزل من هذا المال، وبعد زمن سلك طريق الهداية، وقرر تطهير هذا المال.. مع العلم أنه لا يملك أي مصدر دخل، ولا يملك أي مال سوى هذا المال الحرام، وليس لديه منزل آخر فما الحل؟
إذا زنا شخص وتاب فهل يسقط الحد بالتوبة، وهل لمن رأه أن يبلغ عنه أو أن يستر عليه،وإذا وصل الأمر للدولة فهل يجوز العفو عنه إذا أعلن توبته.
حلف رجل يميناً على قطعة أرض أنها له ولم تكن الأرض له، وقد راجع نفسه ويريد الآن أن يتوب فماذا يصنع؟
من كان عنده مال واشترى به محرمات كالدخان والخمور ، فتوبته أن يقلع وينتهي عن هذه الأمور ، ويندم على ما كان ، ويعزم على عدم العود إلى ذلك مرة ثانية، ولكن ليس عليه أن يتخلص من أمواله طالما أنه هو الذي كان يشتري الأمور المحرمة وليس يبيعها ، ولكن يحسن به أن يكثر من
هل التوبة تمحي السيئات التي ارتكبت بها؟
ما هي علامات التوبة النصوح؟
تعرف على ما هو حكم السرقة شرعا، وما هي عقوبتها في الدنيا والآخرة، وكيف يمكن للسارق أن يرد الحقوق لأصحابها؟
هل تقبل توبة المذنب وهو على فراش الموت ؟
دل الكتاب والسنة على أن التوبة تَجُبُّ ما قبلها، وأن الزاني أوالقاتل ـ بل والمشرك ـ إذا تاب، وأناب، وعمل صالحاً تاب الله عليه، وبدل سيئاته حسنات. كما قال تعالى: (والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاما يضاعف له العذاب
نعلم أن الحلال بيِّن، والحرام بين، وكثير ممن يرتكبون الذنوب يعرفون أنهم يفعلون ما حرمه الله ـ تعالى ـ ولكنهم ينتظرون أن يتقدم بهم العمر، فيتوبون، ويقولون: إن الله غفور رحيم، فهل هذا المسلك مقبول شرعًا؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : سرقت مالاً من شخص آخر ثم تبت ورجعت إلى الله ، وأريد أن أعيد المال المسروق إلى صاحبه ولكني أخشى الخزي والعار ، فهل يجوز أن أتصدق بذلك المال وتكون تلك الصدقة عن صاحب المال ؟ ولكم جزيل الشكر
ما حُكْم الدِّين فيمن يرْتكب الذُّنوب ثم يتوب عن فعلها، ثم يكرر ذلك باستمرار؟