من كان على المذهب شافعي، فهل يجوز له تقليد المذهب الحنفي في بعض أمور الوضوء والطهارة مثلا؟
هل يجوز للمسلم أن يتتبع الرخص في المذاهب الفقهية المختلفة أم أنه لا بد من وجوب الالتزام بمذهب معين؟
ما مراد قوله صلى الله عليه وسلم "اختلاف أمتي رحمة"، وهل الحديث صحيح وكيف نوفق بين ذلك وبين قوله تعالى : [ وَلاَ تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ البَيِّنَاتُ وَأُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ ] ( آل عمران : 105 )
تعرف على التلفيق أسبابه وحكمه، وأقوال العلماء في التلفيق بين المذاهب؟
هل المسلم ملزم باتباع مذهب فقهي من المذاهب المعروفة اليوم كالمذاهب الأربعة، وما هو أقوال العلماء في اتباع مذهب معين؟
هل على الإنسان أن يلتزم بمذهب معين كأن يكون على المذهب الشافعي أو الحنفي ولا يأخذ إلا من المذهب الذي هو عليه وليس له أن يأخذ من هذا وهذا؟
هل يلزم المسلم أو المسلمة الجديدة اتباع مذهب معين من مذاهب الفقه المعروفة: حنفي أو مالكي أو شافعي أو حنبلي؟ وإذا لزم ذلك فهل يجوز له أو لها اختيار المذهب الفقهي كما يريدان ؟ وماذا عن مذهب المرأة هل تلزم عند الزواج باتباع المذهب الفقهي للزوج؟
تعرف على هل يجوز الأخذ بأخف الآراء الفقهية؟ وهل هناك خلاف بين الفقهاء فيمن يأخذ بأخف الآراء الفقهية ويعمل بها؟
ماذا نقول للدعاة إلى الله الذين يقعون في خلافيات كثيرة أكثرها لا يستحق ؛ وهم في نفس الوقت لا يحسنون أدب الخلاف؟
هل يجوز العمل بما يخالف المذاهب الأربعة؟ وما هو الواجب على كل قارئ يعنيه أمر دينه ويبحث عن الحق؟