ما حُكم الشريعة فيما اعتاده الناس في المآتم من ارتفاع الأصوات أمام الجنازة، وذبْح الحيوانات عند خروج الجثة، أو عند القبر، وإقامة المآتم، والاجتماع لإعادة التعزية في الخميس الصغير والكبير والأربعين والذكرى السنوية، ولبْس السواد وشارات الحزن، وتحريم أهل الميت على أنفسهم بعض الأطعمة، وإسقاط الصلاة والصوم عن الميت، والمعنى المقصود من قول النبي صلى الله عليه وسلم : "إيَّاكُمْ والنَّعْيَ فإنَّ النَّعْيَ عملُ الجاهلية".
هل ما يسمى ( النقوط ) المتعارف عليه بين الناس في الأفراح وما شابهه ، سواء كان بالنقد أو مايقوم مقامه - حلال أم حرام وما الدليل ؟
ما هو موقف الإسلام من العادات والتقاليد ؟ وهل يمنع هذا الموقف من التطور ؟ وما صحة اعتبار الدين من التقاليد ؟
ما حكم إقامة المآتم وتجديد الأحزان فى الأعياد؟