حقوق الملكية

هل يُقِرُّ الإسلام مبدأ تحديد الملكية ؛ وما الدليل على ذلك؟

بعض المشاركين في المنتديات يقومون بنقل موضوعات قد كتبها أشخاص آخرون بأقلامهم إلى منتدياتهم، و ينسبونها لأنفسهم. فهل يُعد هذا من السرقة؟ و ما جزاء مَن يفعل ذلك عند الله سبحانه و تعالى ؟

مع كثرة الحقوق المعنوية سواء من المخترعات أو المؤلفات، ما التكييف الشرعي لهذه الحقوق، وهل هي سرقة أموال توجب حد القطع في الشريعة الإسلامية، أم أنها توجب التعزير؟ وإذا كان الحكم كذلك فما هي طبيعة هذا التعزير وأحكامه وحدوده؟ أفيدوني جزاكم الله خير الجزاء.

تعرف على حكم من أخبر صديقه بفكرة واستشاره فيها فهل يجوز لصديقه أن يسرق أفكار صديقه دون إذنه ودون علمه وينسبها لنفسه؟

تعرف على حكم الغش في العلامة التجارية؟ وما هو الواجب على البائع إذا سأله المشتري عن السلعة وعن بلد الصنع او لم يسأله؟

تعرف على ما هو حكم نسخ البرامج بغير إذن أهلها، وهل أجمع الفقهاء على ذلك وهل هذه تدخل في حقوق الملكية الفكرية؟

يدّعي البعض ملكيتهم لأراضي بما يسمّى حق التقادم ، مع أنها ليست من أملاكهم فعلاً ، وإنما استعملوها لسنوات طويلة ثم اادعوا ملكيتها ، فما حكم ذلك؟

هل عبارة [حقوق الطبع محفوظة للمؤلف] أي للمؤلف أو للناشر أن يحتفظ بحقوق الطبع ولا يسمح لغيره بالنشر وهل يعتبر المنع من باب كتمان العلم؟

هل يجوز للمؤلف أو صاحب العلامة التجارية أن يتصرف في هذا الحق ويمنع غيره من التصرف فيه؟ أم أن هذا ليس حقا خاصا به ويحق لأي شخص أن يأخذه؟

أنا طالب أدرس في المرحلة الجامعية، ويفرض علينا كثير من الأساتذة كتب تكلفنا مبالغ كبيرة؛ وبالتالي فأضطر أنا وبعض الزملاء ممن لهم نفس الظروف المالية الصعبة إلى تصوير هذه الكتب. ولقد علمت من بعض الأشخاص أن هذا فيه اعتداء على حق المؤلف وحق الناشر ماليًا.. فهل هناك وسيلة لحل هذه الإشكالية؟ وهل يسري نفس الأمر على الكتب الأجنبية مثل المراجع الطبية باهظة الثمن؟

بحكم تخصصي في الأدب يقع لدي عدد كبير من الكتب الأدبية تتشابه في الأفكار والمعالجة، وكل مؤلف ينسب لنفسه الكتاب.. فما هو الفرق بين الاقتباس والسرقة من الناحية العملية؟ وهل يمكن التمييز بينهما من الناحية الشرعية؟

إذا كان موظف يعمل بمؤسسة ومن مهامه تصميم برامج كمبيوتر، فهل يحق له أن يجري بعض التعديلات على البرامج التي صممها بنفسه، وأن يقوم ببيعها؟

تعرف على ما هو حكم نسخ برامج الكمبيوتر للتعلم أو التجارة دون إذن أصحابها؟ وما هي أقوال العلماء في هذه المسألة؟