وردت بعض الأحاديث تفيد أن الدعاء يرد القضاء، وأن صلة الرحم تزيد في العمر. فكيف يكون ذلك، مع أن قضاء الله واحد، وأن علمه لا يتغير ؟
اعتاد البدو قديما استعمال البشعة في القضاء فيما بينهم, وعلى وجه الخصوص عندما يكون الموضوع متعلقا بالصدق والكذب. ببساطة شديدة البشعة هي عملية يتمّ فيها تسخين خنجر إلى حد الاحمرار وكيّ لسان المتهم فيه سريعا .. إن احترق اللسان أثبتت التهمة المنسوبة إليه وإن لم يحترق فهو بريء.. ترى هل هي حكمة البدو في معرفة إنّه الكذاب بعدم إسالة ريقه بينما تخرج إفرازات لعاب الصادق حين يكون على طبيعته لعدم خوفه، فهل يعد هذا من علم النفس البدوي أم أنه ضرب من الشعوذة المحرمة شرعا؟
هل يغير الدعاء القَدَر؟ وما العلاقة بين الدعاء والقدر؟ جزاكم الله خيراً.
السلام عليكم ورحمة الله، سؤالي هو: عندما كنت صغيرة "بعد بلوغي" وفي رمضان كنت مريضة فلم أصم بعضًا من أيام رمضان، وكذلك لم أكن أصلي، ولم أقضي ما فاتني، والآن بدأت أصوم ما فاتني من رمضان تقديرًا لعدد الأيام. فماذا عن الصلاة هل يلزمني قضاؤها؟ وهل هناك كفارة بدل القضاء؟ ولو قضيت ما فاتني من صيام فهل عليّ كفارة كذلك ؟ ولكم جزيل الشكر.